تسعى المملكة لمحو الأمية، والحد منها، وذلك من خلال إنشاء المراكز المخصصة لذلك، وقد فاقت المملكة هدف مؤتمر داكار الذي يهدف إلى تحسين مستويات محو أميِّة الكبار بنسبة 50% بحلول عام 2015م، حيث تمكّنت المملكة من الوصول لنسبة 60.61% عام 2013م. وقد أبلغت منظمة اليونسكو بذلك.
وقد أكد الأمير خالد الفيصل أنّ هذا الإنجاز يؤكد قدرة الإنسان السعودي على بلوغ أهدافه بكل عزيمة واقتدار، مشيرًا إلى أنّ المملكة ستظل ماضية في برنامجها الإستراتيجي للقضاء على الأمية بشكل نهائي بإذن الله.
وكان الأمير خالد قد استمع يوم الثلاثاء إلى تقرير الإدارة العامة لتعليم الكبار حول برامج الوزارة لمحو الأمية، ومنها:" برنامج الحملات الصيفية للتوعية ومحو الأمية"، الذي يُنفّذ في الهجر والقرى، إضافة إلى برنامج مراكز تعليم الكبار المسائية، والدراسة فيها ثلاث سنوات، حيث يُمنح الدارس فيها بعد تخرجه شهادة تعادل الابتدائية، ويُمنح مكافأة مالية مقدارها ألف ريال، ويحق له بعدها مواصلة تعليمه العام.
وقد أكد التقرير انخفاض معدلات الأمية للسكان السعوديين إلى 3.75% عند البنين، و9.92% عند البنات لتستحق المملكة الحصول على جوائز دولية منها: جائزة محو الأمية الحضاري من المنظمة الدولية للتربية والثقافة والعلوم، وجائزة الملك "سيجونغ" لمحو الأمية، والجائزة العلمية لتعليم الكبار من المجلس العالمي لتعليم الكبار. بحسب عاجل.
تجدر الإشارة إلى أنه في عام 2000م اعتمد 164 بلداً حضرت المنتدى العالمي للتعليم في داكار بالسنغال إطار عمل داكار الذي أكد هدف توفير التعليم للجميع المتمثل في تحسين مستويات محو أمية الكبار بنسبة 50 في المئة بحلول عام 2015، وخاصة في صفوف النساء، وتوفير تكافؤ الفرص للحصول على التعليم الأساسي والتعليم المستمر للكبار.
وقد أكد الأمير خالد الفيصل أنّ هذا الإنجاز يؤكد قدرة الإنسان السعودي على بلوغ أهدافه بكل عزيمة واقتدار، مشيرًا إلى أنّ المملكة ستظل ماضية في برنامجها الإستراتيجي للقضاء على الأمية بشكل نهائي بإذن الله.
وكان الأمير خالد قد استمع يوم الثلاثاء إلى تقرير الإدارة العامة لتعليم الكبار حول برامج الوزارة لمحو الأمية، ومنها:" برنامج الحملات الصيفية للتوعية ومحو الأمية"، الذي يُنفّذ في الهجر والقرى، إضافة إلى برنامج مراكز تعليم الكبار المسائية، والدراسة فيها ثلاث سنوات، حيث يُمنح الدارس فيها بعد تخرجه شهادة تعادل الابتدائية، ويُمنح مكافأة مالية مقدارها ألف ريال، ويحق له بعدها مواصلة تعليمه العام.
وقد أكد التقرير انخفاض معدلات الأمية للسكان السعوديين إلى 3.75% عند البنين، و9.92% عند البنات لتستحق المملكة الحصول على جوائز دولية منها: جائزة محو الأمية الحضاري من المنظمة الدولية للتربية والثقافة والعلوم، وجائزة الملك "سيجونغ" لمحو الأمية، والجائزة العلمية لتعليم الكبار من المجلس العالمي لتعليم الكبار. بحسب عاجل.
تجدر الإشارة إلى أنه في عام 2000م اعتمد 164 بلداً حضرت المنتدى العالمي للتعليم في داكار بالسنغال إطار عمل داكار الذي أكد هدف توفير التعليم للجميع المتمثل في تحسين مستويات محو أمية الكبار بنسبة 50 في المئة بحلول عام 2015، وخاصة في صفوف النساء، وتوفير تكافؤ الفرص للحصول على التعليم الأساسي والتعليم المستمر للكبار.