أظهرت دراسة ألمانيَّة حديثة أجريت بتكليف من شركة «دي إيه كيه» للتأمين الصحي في برلين، أنَّ النساء اللاتي يربين أولادهنَّ بمفردهنَّ، والطالبات، والعاطلين عن العمل يتعرضون لكثير من الضغوط النفسيَّة المزمنة.
وأوضحت الدِّراسة أنَّ الموظفين الذين يتقلدون مراكز قياديَّة أقل تعرضاً لمثل هذه الضغوط.
وبحسب موقع «24» فقد ركزت الدِّراسة على الضغوط النفسيَّة التي يتعرَّض لها الأشخاص في سن 25 إلى 40 عاماً، وتبيَّن من خلال الدِّراسة أنَّ النساء اللاتي لديهنَّ أطفال يشعرن بالإرهاق الزائد والضغط النفسي بسبب عدم شعور المحيطين بهنَّ بمدى الجهد الذي يبذلنه والهموم التي يتعرضن لها.
وبحسب الدِّراسة فإنَّ العاملين الأكثر تعلماً هم الأقل تعرضاً للضغط النفسي المزمن، وأنَّ الموظفين الذين يتقلدون مراكز متوسطة أكثر تعرضاً للضغط النفسي من الأشخاص الذين يتقلدون مناصب أعلى.
وأوضحت الدِّراسة أنَّ الموظفين الذين يتقلدون مراكز قياديَّة أقل تعرضاً لمثل هذه الضغوط.
وبحسب موقع «24» فقد ركزت الدِّراسة على الضغوط النفسيَّة التي يتعرَّض لها الأشخاص في سن 25 إلى 40 عاماً، وتبيَّن من خلال الدِّراسة أنَّ النساء اللاتي لديهنَّ أطفال يشعرن بالإرهاق الزائد والضغط النفسي بسبب عدم شعور المحيطين بهنَّ بمدى الجهد الذي يبذلنه والهموم التي يتعرضن لها.
وبحسب الدِّراسة فإنَّ العاملين الأكثر تعلماً هم الأقل تعرضاً للضغط النفسي المزمن، وأنَّ الموظفين الذين يتقلدون مراكز متوسطة أكثر تعرضاً للضغط النفسي من الأشخاص الذين يتقلدون مناصب أعلى.