تلقى أب خبراً عن غرق طفله «المتوحد» في بركة مياه بلاستيكية لا يزيد منسوب المياه فيها على 38 سم.
حدث ذلك للطفل علي ذي الأعوام التسعة في أحد مراكز تعليم الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة في الشارقة.
تفاصيل الحادث كما يرويها الأب بدأت بوضع طفله الذي يعاني مرض التوحد مع ثلاثة أطفال آخرين في بركة بلاستيكية فيها ماء منسوبة لا يزيد على 38 سم، وكانت برفقتهم إحدى الموظفات من المعالجات وكان علي بجوارها عندما تركت المكان لتحضر لأحد الأطفال عوامات تضعها حول ذراعيه، وعندما عادت كانت موظفة أخرى تصرخ باسم علي، وعندما أخرجته من البركة كان فاقدا لوعيه بشكل كامل ونقل الى المستشفى، حيث أسلم الروح الى باريها.
يذكر أن مديرة المركز كانت في حالة نفسية سيئة ووصفت الوضع الذي يعيشونه منذ غرق الطفل بأنه مؤلم للغاية، ولم تتمكن من إعطاء مزيد من التفاصيل مغالبة حزنها.
حدث ذلك للطفل علي ذي الأعوام التسعة في أحد مراكز تعليم الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة في الشارقة.
تفاصيل الحادث كما يرويها الأب بدأت بوضع طفله الذي يعاني مرض التوحد مع ثلاثة أطفال آخرين في بركة بلاستيكية فيها ماء منسوبة لا يزيد على 38 سم، وكانت برفقتهم إحدى الموظفات من المعالجات وكان علي بجوارها عندما تركت المكان لتحضر لأحد الأطفال عوامات تضعها حول ذراعيه، وعندما عادت كانت موظفة أخرى تصرخ باسم علي، وعندما أخرجته من البركة كان فاقدا لوعيه بشكل كامل ونقل الى المستشفى، حيث أسلم الروح الى باريها.
يذكر أن مديرة المركز كانت في حالة نفسية سيئة ووصفت الوضع الذي يعيشونه منذ غرق الطفل بأنه مؤلم للغاية، ولم تتمكن من إعطاء مزيد من التفاصيل مغالبة حزنها.