نتمنى أحياناً أن يعود الزمن إلى الوراء أو أن تتوقف عقارب الساعة لنغير الحال، خاصة إذا كان الموقف نحن أصحاب القرار في اتخاذه والإقدام عليه، ولكن دون جدوى فلا الوقت يمكن تغييره ولا فائدة من معاندة القدر والمكتوب.
هذا بالفعل حال سيدة سعودية في عقدها الثالث من العمر قضت سنوات تقنع زوجها بالزواج من أخرى لعدم قدرتها على الإنجاب، وذلك أسباب فسيولوجية أكدها لها الأطباء، وبعد عشر سنوات من فشل كل محاولاتها في إنجاب الطفل ورغم رفض الزوج فكرة الزواج من أخرى، إلا أن "الزن أشد من السحر" أحياناً، فقد تقدمت الزوجة "خلود" بطلب إلى البنك للحصول على قرض قيمته 120 ألف ريال لتزويج زوجها وبدون علمه، مصرة على إتمام ذلك، فاختارت له العروس بنفسها، ورتبت كل شيء حتى يتزوج ويرزق بطفل.
الدهشة أو الصدمة الكبرى كانت عندما علمت خلود بأنها حامل قبل ساعات فقط من إتمام مراسم الزواج، لتمتزج سعادة خبر حملها وحلمها بالحصول على الطفل الذي تمنته منذ عشر سنوات مع حسرتها وحزنها بخسارة زوجها الذي رفض التخلي عن الزوجة الثانية، مؤكداً أنه لن يفعل ذلك مهما كانت الأسباب رغم أن كل الفحوصات الطبية أكدت أنها بالفعل حامل وفي شهرها الثاني، وقد أوضحت الزوجة النادمة على فعلتها أنها ذهبت إلى أهل الزوجة الأخرى وحاولت إقناعهم بالتنازل عن المهر واستعادة زوجها، إلا أن محاولتـها بـاءت بالفشل، وذلك لرفض الزوج التخلي عن العروس الجديدة، وفقاً لصحيفة "الوطن".
هذا بالفعل حال سيدة سعودية في عقدها الثالث من العمر قضت سنوات تقنع زوجها بالزواج من أخرى لعدم قدرتها على الإنجاب، وذلك أسباب فسيولوجية أكدها لها الأطباء، وبعد عشر سنوات من فشل كل محاولاتها في إنجاب الطفل ورغم رفض الزوج فكرة الزواج من أخرى، إلا أن "الزن أشد من السحر" أحياناً، فقد تقدمت الزوجة "خلود" بطلب إلى البنك للحصول على قرض قيمته 120 ألف ريال لتزويج زوجها وبدون علمه، مصرة على إتمام ذلك، فاختارت له العروس بنفسها، ورتبت كل شيء حتى يتزوج ويرزق بطفل.
الدهشة أو الصدمة الكبرى كانت عندما علمت خلود بأنها حامل قبل ساعات فقط من إتمام مراسم الزواج، لتمتزج سعادة خبر حملها وحلمها بالحصول على الطفل الذي تمنته منذ عشر سنوات مع حسرتها وحزنها بخسارة زوجها الذي رفض التخلي عن الزوجة الثانية، مؤكداً أنه لن يفعل ذلك مهما كانت الأسباب رغم أن كل الفحوصات الطبية أكدت أنها بالفعل حامل وفي شهرها الثاني، وقد أوضحت الزوجة النادمة على فعلتها أنها ذهبت إلى أهل الزوجة الأخرى وحاولت إقناعهم بالتنازل عن المهر واستعادة زوجها، إلا أن محاولتـها بـاءت بالفشل، وذلك لرفض الزوج التخلي عن العروس الجديدة، وفقاً لصحيفة "الوطن".
