كشفت دراسة حديثة أجريت في جامعة «واترلو» الكنديَّة، أنَّ الشباب الذين يدخنون السجائر بنكهة النعناع «المنتول» ظناً منهم أنَّها أقل ضرراً من السجائر العاديَّة، سيقودهم ذلك إلى إدمان النيكوتين.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد أوضح الباحثون، أنَّ سجائر «المنتول» مرتبطة بشكل مباشر بنسب إدمان النيكونين المرتفعة بين الشباب في كندا، لاعتقادهم أنَّها أقل خطورة من السجائر العاديَّة، ناهيك عن طعم النعناع المحبب لدى الشباب، لكن الحقيقة أنَّها لا تقل خطورة عن أنواع التبغ الأخرى.
كما وجد الباحثون أنَّ الشباب الذين يدخنون السجائر بنكهة النعناع «المنتول» أكثر عرضة بثلاث مرَّاث من غيرهم في مواصلة التدخين في العام المقبل.
وشدَّد الباحثون أنَّه يتوجب فرض حظر على جميع منتجات التبغ المضاف إليها النكهات وعلى رأسها السجائر بنكهة النعناع.
وأشاروا إلى أنَّ قلقهم يتزايد من الشعبيَّة الكبيرة لسجائر «المنتول» بين الشباب، لأنَّها قد تعيق جهودهم التي أحرزوها أخيراً في تعريف الناس بخطر التدخين على الصحة، لأنَّ الشبان يتقبلون عادة سجائر «المنتول» أكثر من السجائر التقليديَّة، الأمر الذي يسهل عمليَّة بدء غير المدخنين بالتدخين.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد أوضح الباحثون، أنَّ سجائر «المنتول» مرتبطة بشكل مباشر بنسب إدمان النيكونين المرتفعة بين الشباب في كندا، لاعتقادهم أنَّها أقل خطورة من السجائر العاديَّة، ناهيك عن طعم النعناع المحبب لدى الشباب، لكن الحقيقة أنَّها لا تقل خطورة عن أنواع التبغ الأخرى.
كما وجد الباحثون أنَّ الشباب الذين يدخنون السجائر بنكهة النعناع «المنتول» أكثر عرضة بثلاث مرَّاث من غيرهم في مواصلة التدخين في العام المقبل.
وشدَّد الباحثون أنَّه يتوجب فرض حظر على جميع منتجات التبغ المضاف إليها النكهات وعلى رأسها السجائر بنكهة النعناع.
وأشاروا إلى أنَّ قلقهم يتزايد من الشعبيَّة الكبيرة لسجائر «المنتول» بين الشباب، لأنَّها قد تعيق جهودهم التي أحرزوها أخيراً في تعريف الناس بخطر التدخين على الصحة، لأنَّ الشبان يتقبلون عادة سجائر «المنتول» أكثر من السجائر التقليديَّة، الأمر الذي يسهل عمليَّة بدء غير المدخنين بالتدخين.