يعد تعنيف الأطفال من أشد أنواع التعنيف قسوة؛ حيث إنّ الطفل لا حول له ولا قوة ولا يستطيع أن يدافع عن نفسه كمن هو أكبر منه. ومؤخراً قامت سيدة مكسيكية بتقيد ابنها من يديه وقدميه إلى نافذة المنزل.
ومن جهتها داهمت الشرطة منزل أسرة السيدة المكسيكية عقب انتشار صور للطفل وهو مقيد بالنافذة على موقعي التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر"، والتي التقطتها جارة الأسرة، وبعد أن حققت الشرطة كشفت بأنّ السيدة المكسيكية التي لم يتم الكشف عن هويتها، قيدت طفلها – البالغ من العمر أربع سنوات - بالسور الحديدي لشرفة منزلها في بلدة "خالابا" جنوب شرقي المكسيك رغم وجود والد الطفل، والذي ظهر موقفه "سلبيًا" ولا تزال الشرطة المكسيكية تسعى للكشف عن لغز الواقعة والتأكد من أنّ الأمر لا يتعلق بطقوس دينية، إذ يُعرف عن الأسرة التشدد الديني بين الجيران، وذلك حسب "ديلي ميل" البريطانية. وأبعدت الشرطة الطفل عن المنزل، لحين انتهاء التحقيقات، والتأكد من سلامة القوى العقلية لوالدته.
الجدير بالذكر تسعى الكثير من الهيئات إلى إحقاق الحق للأطفال وعدم السماح لأي من كان بتدنيس طفولتهم، ومنها "اليونيسف" والتي تُعد بتواجدها القوي في 155 دولة، منظمة رائدة في العالم في مجال الدعوة لقضايا الأطفال.
ومن جهتها داهمت الشرطة منزل أسرة السيدة المكسيكية عقب انتشار صور للطفل وهو مقيد بالنافذة على موقعي التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر"، والتي التقطتها جارة الأسرة، وبعد أن حققت الشرطة كشفت بأنّ السيدة المكسيكية التي لم يتم الكشف عن هويتها، قيدت طفلها – البالغ من العمر أربع سنوات - بالسور الحديدي لشرفة منزلها في بلدة "خالابا" جنوب شرقي المكسيك رغم وجود والد الطفل، والذي ظهر موقفه "سلبيًا" ولا تزال الشرطة المكسيكية تسعى للكشف عن لغز الواقعة والتأكد من أنّ الأمر لا يتعلق بطقوس دينية، إذ يُعرف عن الأسرة التشدد الديني بين الجيران، وذلك حسب "ديلي ميل" البريطانية. وأبعدت الشرطة الطفل عن المنزل، لحين انتهاء التحقيقات، والتأكد من سلامة القوى العقلية لوالدته.
الجدير بالذكر تسعى الكثير من الهيئات إلى إحقاق الحق للأطفال وعدم السماح لأي من كان بتدنيس طفولتهم، ومنها "اليونيسف" والتي تُعد بتواجدها القوي في 155 دولة، منظمة رائدة في العالم في مجال الدعوة لقضايا الأطفال.