حظي المسلسل السوري "باب الحارة" بأجزائه الخمسة بنجاح كبير في العالم العربي، ما دفع بمنتجيه إلى المغامرة بجزء سادس، على اعتبار أنّ أهم عناصره موجود ألا وهو الجمهور المتعطش لأخبار الحارة، والحنين إلى الشام بعد مرور ثلاث سنوات على الحرب المدمّرة في سوريا، لكنّ عرض الحلقة الأولى لم يكن كما توقّع صنّاع العمل، إذ كانت ردود فعل الجمهور كما عكستها مواقع التواصل الاجتماعي قاسية بعد أن خيبت انطلاقة المسلسل آمالهم.
ورغم أنه من الظلم الحكم على عمل من حلقته الأولى، فإن مواقع التواصل الاجتماعي شنّت هجوماً لاذعاً على المسلسل، فاقترح أحدهم على صنّاع العمل تغيير اسمه من "باب الحارة" إلى جلسات نسوان" وقال آخرون إنّ التمثيل بهذا الجزء غير متقن وإن الأخطاء الإخراجية لا تغتفر.
وكانت من أكثر الملاحظات التي لفتت الجمهور المتابع، تلك الأخطاء التي تسيء إلى التسلسل الدرامي، إذ تساءل البعض كيف تكون خيرية حاملاً، رغم أن هدى لديها طفلة عمرها أربع سنوات وقد حملتا في نفس التوقيت، فدافع آخرون أن هذا هو الحمل الثاني لخيرية وأن هذه الملاحظة سيتمّ الرد عليها في الحلقات القادمة.
وربط آخرون بين أحداث الجزء الخامس الذي انتهى بمحاولة تحرير أبو عصام، وأحداث الحلقة الأولى من الجزء السادس وتساءل البعض، ألم يهب كل رجال الحارة لتحرير أبو عصام، فكيف هم موجودون بينما هو لا يزال مختفياً؟
وشاركتها أخرى الرأي قائلة "والله مش فاهمة كيف المخرج وقع في كم غلطة في أول حلقه غير معقول. انتهى الجزء الخامس إنهم طلعو يجيبو أبو عصام، وكانت جميلة وهدى ومرت معتز وبنت أبو عصام حوامل، وحاتم ابن أبو حاتم عمره أشهر وفي الجزء السادس حاتم عمره تقريبا 3 سنين وهدى عندها بنت عمرها سنتين تقريباً والكبيرة عمرها 4 تقريبا وبنت أبو عصام وجميلة حوامل؟ طيب اللي طلعوا يجيبوا أبو عصام وين راحو؟ والنمس ليش غيرو شخصيته!! مو منطقي! كان جابو واحد جديد!! طول ما أنا بتفرج وأنا بس حاسة قاعدين بضحكو عليا ما انسجمت أبدا ولا شدني، خسارة استنيت كتير وما عجبتني الحلقة أبدا".
وكان لملامح الممثلات ومبالغتهن في الماكياج وتاتو الحواجب وعمليات التجميل الحصّة الأكبر من النقد، إذ اعتبر البعض أنّ أشكال الممثلات لا تمتّ بصلة إلى شكل المرأة السورية منذ قرن، واختصر أحد المعلقين رأيه بالمسلسل قائلاً "ما حلو هالجزء يا ريت ما صار" وقال معلق أخر"الله يرحم اللي ماتوا مستحيل أتقبل أبو حاتم يكون زي وفيق الزعيم".
وكان لموت نجوم كثر من "باب الحارة" واستبدالهم بنجوم آخرين، أثر على عدم تقبّل المشاهدين للتغييرات الحاصلة في المسلسل، والتي تشوّه ذكراهم الجميلة عن المسلسل.
ورغم أنه من الظلم الحكم على عمل من حلقته الأولى، فإن مواقع التواصل الاجتماعي شنّت هجوماً لاذعاً على المسلسل، فاقترح أحدهم على صنّاع العمل تغيير اسمه من "باب الحارة" إلى جلسات نسوان" وقال آخرون إنّ التمثيل بهذا الجزء غير متقن وإن الأخطاء الإخراجية لا تغتفر.
وكانت من أكثر الملاحظات التي لفتت الجمهور المتابع، تلك الأخطاء التي تسيء إلى التسلسل الدرامي، إذ تساءل البعض كيف تكون خيرية حاملاً، رغم أن هدى لديها طفلة عمرها أربع سنوات وقد حملتا في نفس التوقيت، فدافع آخرون أن هذا هو الحمل الثاني لخيرية وأن هذه الملاحظة سيتمّ الرد عليها في الحلقات القادمة.
وربط آخرون بين أحداث الجزء الخامس الذي انتهى بمحاولة تحرير أبو عصام، وأحداث الحلقة الأولى من الجزء السادس وتساءل البعض، ألم يهب كل رجال الحارة لتحرير أبو عصام، فكيف هم موجودون بينما هو لا يزال مختفياً؟
وشاركتها أخرى الرأي قائلة "والله مش فاهمة كيف المخرج وقع في كم غلطة في أول حلقه غير معقول. انتهى الجزء الخامس إنهم طلعو يجيبو أبو عصام، وكانت جميلة وهدى ومرت معتز وبنت أبو عصام حوامل، وحاتم ابن أبو حاتم عمره أشهر وفي الجزء السادس حاتم عمره تقريبا 3 سنين وهدى عندها بنت عمرها سنتين تقريباً والكبيرة عمرها 4 تقريبا وبنت أبو عصام وجميلة حوامل؟ طيب اللي طلعوا يجيبوا أبو عصام وين راحو؟ والنمس ليش غيرو شخصيته!! مو منطقي! كان جابو واحد جديد!! طول ما أنا بتفرج وأنا بس حاسة قاعدين بضحكو عليا ما انسجمت أبدا ولا شدني، خسارة استنيت كتير وما عجبتني الحلقة أبدا".
وكان لملامح الممثلات ومبالغتهن في الماكياج وتاتو الحواجب وعمليات التجميل الحصّة الأكبر من النقد، إذ اعتبر البعض أنّ أشكال الممثلات لا تمتّ بصلة إلى شكل المرأة السورية منذ قرن، واختصر أحد المعلقين رأيه بالمسلسل قائلاً "ما حلو هالجزء يا ريت ما صار" وقال معلق أخر"الله يرحم اللي ماتوا مستحيل أتقبل أبو حاتم يكون زي وفيق الزعيم".
وكان لموت نجوم كثر من "باب الحارة" واستبدالهم بنجوم آخرين، أثر على عدم تقبّل المشاهدين للتغييرات الحاصلة في المسلسل، والتي تشوّه ذكراهم الجميلة عن المسلسل.