أثارت الأمريكيّة كندال جونس ضجّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة احتجاجا عليها، بعد نشرها على شبكة "الإنترنت" صوراً لرحلة صيد لها في أفريقيا الجنوبية، والتي تظهر فيها باسمة ومنشرحة بجانب حيوانات اصطادتها وقتلتها.
ورغم أنّ هذه الفتاة لم تتجاوز التاسعة عشرة من العمر إلا انّها اظهرت في صورها الكثير من التحدي في اصطيادها لحيوانات شرسة كالأسد والفهد والفيل والنمر وغيرها، وأبرزت للملأ فخرها وفرحتها بقتل حيوانات يسعى المحافظون على البيئة إلى حمايتها خاصة وأن البعض منها مهدد بالانقراض.
وأمام الموجة العارمة من الاحتجاجات أعلنت كندال أنها قامت فقط بتخدير تلك الحيوانات وليس بقتلها، ورغم هذا التفسير الذي لم يقنع البعض، فإن عريضة وقّع عليها عدد كبير من الناس دعتها إلى سحب الصور من شبكة الإنترنت.
ورغم أنّ هذه الفتاة لم تتجاوز التاسعة عشرة من العمر إلا انّها اظهرت في صورها الكثير من التحدي في اصطيادها لحيوانات شرسة كالأسد والفهد والفيل والنمر وغيرها، وأبرزت للملأ فخرها وفرحتها بقتل حيوانات يسعى المحافظون على البيئة إلى حمايتها خاصة وأن البعض منها مهدد بالانقراض.
وأمام الموجة العارمة من الاحتجاجات أعلنت كندال أنها قامت فقط بتخدير تلك الحيوانات وليس بقتلها، ورغم هذا التفسير الذي لم يقنع البعض، فإن عريضة وقّع عليها عدد كبير من الناس دعتها إلى سحب الصور من شبكة الإنترنت.