قرر زوجان في العقد الثامن من العمر التقاط صورة Selfie فور تعرضهما لحادث في السيارة أثناء انتظارهما المساعدة.
وتعرّض الثنائي المتزوج منذ 60 عاماً لحادث في سيارتهما من نوع هيونداي زرقاء اللون، حين كانت الزوجة تقود وبجانبها زوجها على طريق "بيل إير" في كاليفورنيا الجمعة الفائت من دون إصابتهما بأي أذى.
وقد استطاع الرجل الخروج من السيارة التي وقعت على جانبها في حين ظلت زوجته عالقة داخل السيارة، وقد طلبت منه إعطاءها حقيبة يدها كي تأخذ صورة Selfie بهاتف زوجها الخلوي.
ومع تفشي ظاهرة السيلفي بين الكبار والصغار، أجرت الرابطة الأميركية للطب النفسي دراسة حول ظاهرة التصوير الذاتي المعروفة بـ "سليفي"، وأشارت إلى أن انتشار هذه الظاهرة يعد مؤشراً على الإصابة باضطراب عقلي لدى من يمارسها.
وأطلق القائمون على هذه الدراسة مصطلح "سيلفيتيز" على الاضطراب العقلي المُشار إليه، ويوصف بأنه انعكاس لرغبة جامحة في "التعويض عن انعدام الثقة بالنفس وفجوة في العلاقة الحميمة".
وخلصت الدراسة إلى 3 مستويات من "سيلفيتيز" أولها الخفيفة، وتتمثل في التقاط الصور بعدد لا يقل عن 3 مرات ولكن دون نشرها في مواقع التواصل الاجتماعية. والحادة، وتعني التقاط الصور أكثر من 3 مرات أيضاً، لكن مع نشر هذه الصور في المواقع.
أما المستوى الاخطر في نجده في الحالة المزمنة، وتشخص حالة ناشط يفقد السيطرة على رغبته في تصوير نفسه "على مدار الساعة"، ونشر الصور في المواقع 6 مرات في اليوم على الأقل.
وتعرّض الثنائي المتزوج منذ 60 عاماً لحادث في سيارتهما من نوع هيونداي زرقاء اللون، حين كانت الزوجة تقود وبجانبها زوجها على طريق "بيل إير" في كاليفورنيا الجمعة الفائت من دون إصابتهما بأي أذى.
وقد استطاع الرجل الخروج من السيارة التي وقعت على جانبها في حين ظلت زوجته عالقة داخل السيارة، وقد طلبت منه إعطاءها حقيبة يدها كي تأخذ صورة Selfie بهاتف زوجها الخلوي.
ومع تفشي ظاهرة السيلفي بين الكبار والصغار، أجرت الرابطة الأميركية للطب النفسي دراسة حول ظاهرة التصوير الذاتي المعروفة بـ "سليفي"، وأشارت إلى أن انتشار هذه الظاهرة يعد مؤشراً على الإصابة باضطراب عقلي لدى من يمارسها.
وأطلق القائمون على هذه الدراسة مصطلح "سيلفيتيز" على الاضطراب العقلي المُشار إليه، ويوصف بأنه انعكاس لرغبة جامحة في "التعويض عن انعدام الثقة بالنفس وفجوة في العلاقة الحميمة".
وخلصت الدراسة إلى 3 مستويات من "سيلفيتيز" أولها الخفيفة، وتتمثل في التقاط الصور بعدد لا يقل عن 3 مرات ولكن دون نشرها في مواقع التواصل الاجتماعية. والحادة، وتعني التقاط الصور أكثر من 3 مرات أيضاً، لكن مع نشر هذه الصور في المواقع.
أما المستوى الاخطر في نجده في الحالة المزمنة، وتشخص حالة ناشط يفقد السيطرة على رغبته في تصوير نفسه "على مدار الساعة"، ونشر الصور في المواقع 6 مرات في اليوم على الأقل.