تستحق دبي أن يطلق عليها اسم مدينة العجائب والغرائب؛ ففي كل يوم تفاجئنا بمشروع جديد يجعلها في مصف المدن المتحضرة والذكية، فبعد تخطيطها لإنشاء أكبر حديقة في الشرق الأوسط للفراشات، تلتها أكبر حديقة مائية تستعد حاليًّا لإنجاز أول مدينة في العالم يمكن التحكم في درجة حرارتها، وقد قررت أن يطلق علها اسم "مركز تسوق العالم"، وتضم المدينة إلى جانب المركز التجاري شبكة من المتنزهات التي يمكن التحكم في حرارتها والتي ستكون الأكبر والأوسع في العالم.
وقد أوضحت شركة "دبي القابضة" المسؤولة عن هذا المشروع بأنّ مساحة المدينة ستبلغ 7 كم من الممرات المتحركة، والتي ستتيح لروادها الإقامة لمدة أسابيع دون الحاجة للسيارات أو التعرض لأشعة الشمس الملتهبة. وتضم المدينة 3 ملايين قدم من الملاعب، ودور المسرح والتي تحاكي بنموذجها الأماكن المشهورة عالميًّا مثل "ويست إند" و"برودواي". بحسب أخبار 24.
ومن خلال الرابط التالي يمكنكم مشاهدة التصور الأول لهذه المدينة العجيبة:
http://www.youtube.com/watch?v=p-lUp9sUFZw
الجدير بالذكر أنّ إمارة دبي شهدت خلال الثلاثة عقود الماضية تطورات اقتصادية جذرية، فأصبحت مركزًا تجاريًّا هاماً، كما أصبح اقتصادها أكثر نشاطاً وتنوعاً، وتتمتع دبي بموقع إستراتيجي متميز وتعتبر من أكبر مراكز إعادة التصدير في الوطن العربي والشرق الأوسط، واستطاعت أن تجذب أعداداً كبيرة من المستثمرين ورجال الأعمال بفضل بنيتها التحتية الممتازة وآفاقها الدولية وسياستها الاقتصادية المتحررة وانخفاض التكاليف بها.
وقد أوضحت شركة "دبي القابضة" المسؤولة عن هذا المشروع بأنّ مساحة المدينة ستبلغ 7 كم من الممرات المتحركة، والتي ستتيح لروادها الإقامة لمدة أسابيع دون الحاجة للسيارات أو التعرض لأشعة الشمس الملتهبة. وتضم المدينة 3 ملايين قدم من الملاعب، ودور المسرح والتي تحاكي بنموذجها الأماكن المشهورة عالميًّا مثل "ويست إند" و"برودواي". بحسب أخبار 24.
ومن خلال الرابط التالي يمكنكم مشاهدة التصور الأول لهذه المدينة العجيبة:
http://www.youtube.com/watch?v=p-lUp9sUFZw
الجدير بالذكر أنّ إمارة دبي شهدت خلال الثلاثة عقود الماضية تطورات اقتصادية جذرية، فأصبحت مركزًا تجاريًّا هاماً، كما أصبح اقتصادها أكثر نشاطاً وتنوعاً، وتتمتع دبي بموقع إستراتيجي متميز وتعتبر من أكبر مراكز إعادة التصدير في الوطن العربي والشرق الأوسط، واستطاعت أن تجذب أعداداً كبيرة من المستثمرين ورجال الأعمال بفضل بنيتها التحتية الممتازة وآفاقها الدولية وسياستها الاقتصادية المتحررة وانخفاض التكاليف بها.
