على الرغم من توزيع "تأنيث عمل المرأة السعودية" على مراحل حتى يحصلن على التدريب الكافي، إلا أن دراسة حديث أثبتت أن أكثر من 62% من العاملات بالمحلات التجارية اللواتي تم أخذ رأيهن في هذه الدراسة قد يتركن العمل بسبب ساعات العمل ونظام الإجازات بالأسواق والمحلات التجارية.
كما أظهرت النتائج الأولية للدراسة الاستطلاعية التي أجراها مركز الاستطلاع والقياس للدراسات "استطلاع" حول تجربة تأنيث المحلات التجارية بمدينة الرياض، أن أكثر من 70% من العاملات لا يعانين من أي مضايقات أو معاكسات أثناء عملهن بالأسواق، وأكثر من 79% يعتقدن أن الراتب الحالي لا يتناسب مع ساعات العمل الحالية، علماً بأن 41.3% منهن يتقاضين راتب 3 آلاف ريال أو أقل، و53.7% ما بين 3 إلى 5 آلاف ريال.
الجدير بالذكر، بدأ تطبيق قرار تأنيث المحلات في أول مرحلة له عام 1432، وكان يقتصر على العمل في محلات بيع المستلزمات النسائية الداخلية وأدوات التجميل، وفي كل مرحلة تزداد شمولية عمل المرأة السعودية في المحلات التجارية.
كما أظهرت النتائج الأولية للدراسة الاستطلاعية التي أجراها مركز الاستطلاع والقياس للدراسات "استطلاع" حول تجربة تأنيث المحلات التجارية بمدينة الرياض، أن أكثر من 70% من العاملات لا يعانين من أي مضايقات أو معاكسات أثناء عملهن بالأسواق، وأكثر من 79% يعتقدن أن الراتب الحالي لا يتناسب مع ساعات العمل الحالية، علماً بأن 41.3% منهن يتقاضين راتب 3 آلاف ريال أو أقل، و53.7% ما بين 3 إلى 5 آلاف ريال.
الجدير بالذكر، بدأ تطبيق قرار تأنيث المحلات في أول مرحلة له عام 1432، وكان يقتصر على العمل في محلات بيع المستلزمات النسائية الداخلية وأدوات التجميل، وفي كل مرحلة تزداد شمولية عمل المرأة السعودية في المحلات التجارية.