يعد القمر من الكواكب التي تحظى باهتمام بالغ من قبل علماء الفلك، وما زالت هناك دراسات عدة وأبحاث جديدة تكشف كل يوم عن مجموعة من أسراره وخباياه. ومؤخرًا أوضحت وكالة الفضاء الأمريكية، ناسا بأنّ القمر سيظهر في 12 يوليو و10 أغسطس و9 سبتمبر بظاهرة تعرف عالميًّا باسم "Supermoon" يظهر فيها القمر أكبر من حجمه المعتاد، والسبب في ذلك يعود إلى وصوله إلى أقرب مسافة له من كوكب الأرض خلال مداره حولها.
وذكر موقع CNN بالعربية أنّ "القمر العملاق" من المعتاد أن ينكشف كل 13 شهرًا و18 يومًا، وذلك وفقاً للوكالة التي أشارت إلى أنّ ظهور الأقمار العملاقة الثلاثة وقع في يوليو العام الماضي أيضًا. كما أوضحت ذات الوكالة بأنّ القمر بدا العام الماضي أكبر بمعدل 14 % من المعتاد، بالإضافة إلى أنّ سطوعه وصل إلى أكثر من 30 %. بحسب البيان.
تجدر الإشارة إلى أنّ مصطلح القمر العملاق "supermoon" أطلقت لأول مرة من قبل ريتشارد نولي عام 1979، وكان يعني به لحظة أكبر تأثير لمنظومة جاذبية القمر – الشمس على سطح الأرض. وحسب رأيه في هذا الوقت يزداد احتمال حدوث كوارث طبيعية مثل: ثورة البراكين، والفيضانات، وحركة القشرة الأرضية المسببة للزلازل والسونامي. إلا أنّ العلماء أوضحوا بأنه لا يوجد أي تأثير للقمر العملاق على كوكب الأرض وسكانه باستثناء ظاهرة المد والجزر التي تصبح أقوى من المعتاد.
وذكر موقع CNN بالعربية أنّ "القمر العملاق" من المعتاد أن ينكشف كل 13 شهرًا و18 يومًا، وذلك وفقاً للوكالة التي أشارت إلى أنّ ظهور الأقمار العملاقة الثلاثة وقع في يوليو العام الماضي أيضًا. كما أوضحت ذات الوكالة بأنّ القمر بدا العام الماضي أكبر بمعدل 14 % من المعتاد، بالإضافة إلى أنّ سطوعه وصل إلى أكثر من 30 %. بحسب البيان.
تجدر الإشارة إلى أنّ مصطلح القمر العملاق "supermoon" أطلقت لأول مرة من قبل ريتشارد نولي عام 1979، وكان يعني به لحظة أكبر تأثير لمنظومة جاذبية القمر – الشمس على سطح الأرض. وحسب رأيه في هذا الوقت يزداد احتمال حدوث كوارث طبيعية مثل: ثورة البراكين، والفيضانات، وحركة القشرة الأرضية المسببة للزلازل والسونامي. إلا أنّ العلماء أوضحوا بأنه لا يوجد أي تأثير للقمر العملاق على كوكب الأرض وسكانه باستثناء ظاهرة المد والجزر التي تصبح أقوى من المعتاد.