ألقت شرطة أبوظبي القبض على محتال «عنكبوتي» اشترى منتجات بقيمة 300 ألف درهم بعد استيلائه على أميال تذاكر سفر مستغلاً أحد برامج الشراء التي تتيح صرف أميال إضافية مكتسبة وتحويلها إلى عملة نقدية، وذلك بعد إنشاء 130 حساباً وهمياً لشراء السلع عبر الإنترنت.
العنكبوتي آسيوي، عمره (35 سنة)؛ متخصص في شبكات الحاسوب، استطاع سرقة بيانات المسافرين عن طريق الاحتيال الإلكتروني، مستغلاً ما تتيحه إحدى شركات الطيران بتحويل الأميال الإضافية إلى نقاط مكتسبة (عملة نقدية)، لشراء السلع من متجر الشركة عبر الإنترنت.
والمشتبه به اعترف بالواقعة، بالاشتراك مع آخرين مقيمين خارج الدولة، وأنه حصّل على مبالغ نقدية، نظير هذه العملية الاحتيالية، معترفاً أيضاً بإنشاء العصابة نحو 4000 حساب إلكتروني وهمي لمسافرين بهدف استغلالها في الاحتيال الإلكتروني نفسه، إلاّ أن سرعة تحرّك شرطة أبوظبي، وضبطه، حال دون الاستمرار في تنفيذ مخططهم الإجرامي.
يذكر أن المشتبه به أفاد في التحقيق إنه كان يستولي بطرق تقنية احتيالية على بيانات المسافرين، ويعمد إلى تنزيل تطبيق صرف الأميال، ويقوم بتحويلها إلى نقود شرائية، بإضافتها في بطاقة فيزا ائتمانية مسبقة الدفع ما مكّنه احتيالاً من الشراء من متجر الشركة (الضحية) عبر الانترنت« مضيفاً أنه تم إحالته إلى النيابة العامة؛ استكمالاً للتحقيق في ملابسات القضية.
العنكبوتي آسيوي، عمره (35 سنة)؛ متخصص في شبكات الحاسوب، استطاع سرقة بيانات المسافرين عن طريق الاحتيال الإلكتروني، مستغلاً ما تتيحه إحدى شركات الطيران بتحويل الأميال الإضافية إلى نقاط مكتسبة (عملة نقدية)، لشراء السلع من متجر الشركة عبر الإنترنت.
والمشتبه به اعترف بالواقعة، بالاشتراك مع آخرين مقيمين خارج الدولة، وأنه حصّل على مبالغ نقدية، نظير هذه العملية الاحتيالية، معترفاً أيضاً بإنشاء العصابة نحو 4000 حساب إلكتروني وهمي لمسافرين بهدف استغلالها في الاحتيال الإلكتروني نفسه، إلاّ أن سرعة تحرّك شرطة أبوظبي، وضبطه، حال دون الاستمرار في تنفيذ مخططهم الإجرامي.
يذكر أن المشتبه به أفاد في التحقيق إنه كان يستولي بطرق تقنية احتيالية على بيانات المسافرين، ويعمد إلى تنزيل تطبيق صرف الأميال، ويقوم بتحويلها إلى نقود شرائية، بإضافتها في بطاقة فيزا ائتمانية مسبقة الدفع ما مكّنه احتيالاً من الشراء من متجر الشركة (الضحية) عبر الانترنت« مضيفاً أنه تم إحالته إلى النيابة العامة؛ استكمالاً للتحقيق في ملابسات القضية.