احتضنت جمعيَّة المودة الخيريَّة للإصلاح الاجتماعي بمحافظة جدَّة ورشة عمل بعنوان «تعزيز مبادرات المسؤوليَّة المجتمعيَّة لتدعيم التلاحم الأسري» بمشاركة عدد من خبراء ومستشاري المسؤوليَّة المجتمعيَّة والإصلاح الاجتماعي والأسري تحت شعار «نحو مسؤوليَّة مجتمعيَّة أكبر تجاه الأسرة».
واستعرضت الورشة التي أعدها وأدارها الأستاذ أحمد بن علي العمودي، مستشار الجمعيَّة محاور عديدة، منها مفهوم المسؤوليَّة المجتمعيَّة ومبادؤها وأبعادها ومتطلباتها، كما استعرضت احتياجات المجتمع من المبادرات المجتمعيَّة والأثر الإيجابي للمسؤوليَّة المجتمعية الأسريَّة.
وأوضح المهندس فيصل بن سيف الدين السمنودي، أمين عام جمعيَّة المودة الخيريَّة، أنَّ هذه الورشة تعد الأولى من نوعها، وتهدف إلى تعزيز وتوجيه المسؤوليَّة المجتمعيَّة للمساهمة في تدعيم التلاحم الأسري في المجتمع.
وأضاف، أنَّ الورشة تأتي ضمن سعي الجمعيَّة لتعزيز وتوجيه المسؤوليَّة المجتمعيَّة للمساهمة في تدعيم التلاحم الأسري في المجتمع لاسيما أنَّ الأسرة تُعد محضن الأمان، وحقل الإنتاج في كل ميادين الحياة؛ وهي مصنع الإنسان، وقلب المجتمع، منوهاً بما توليه بلادنا الغالية من اهتمام بالأسرة على كل الصعد ومن أبرزها زيادة الترابط الأسري.
وتأتي هذه الفعاليات ضمن سعي جمعيَّة المودة الخيريَّة للمحافظة على كيان الأسرة والتقليل من نسب الطلاق بالتعاون مع المحاكم الشرعيَّة والدوائر الأمنيَّة من خلال التوجيه والتوعية في أمور الأسرة وبناء علاقاتها من خلال أنشطة وأقسام متعدِّدة تقدِّم العديد من الدورات والمحاضرات والاستشارات الأسريَّة (6716655)، واضعةً نصب عينيها رسالة سامية وهي «تحقيق سعادة الأسرة واستقرارها بالتوعية والإصلاح».
واستعرضت الورشة التي أعدها وأدارها الأستاذ أحمد بن علي العمودي، مستشار الجمعيَّة محاور عديدة، منها مفهوم المسؤوليَّة المجتمعيَّة ومبادؤها وأبعادها ومتطلباتها، كما استعرضت احتياجات المجتمع من المبادرات المجتمعيَّة والأثر الإيجابي للمسؤوليَّة المجتمعية الأسريَّة.
وأوضح المهندس فيصل بن سيف الدين السمنودي، أمين عام جمعيَّة المودة الخيريَّة، أنَّ هذه الورشة تعد الأولى من نوعها، وتهدف إلى تعزيز وتوجيه المسؤوليَّة المجتمعيَّة للمساهمة في تدعيم التلاحم الأسري في المجتمع.
وأضاف، أنَّ الورشة تأتي ضمن سعي الجمعيَّة لتعزيز وتوجيه المسؤوليَّة المجتمعيَّة للمساهمة في تدعيم التلاحم الأسري في المجتمع لاسيما أنَّ الأسرة تُعد محضن الأمان، وحقل الإنتاج في كل ميادين الحياة؛ وهي مصنع الإنسان، وقلب المجتمع، منوهاً بما توليه بلادنا الغالية من اهتمام بالأسرة على كل الصعد ومن أبرزها زيادة الترابط الأسري.
وتأتي هذه الفعاليات ضمن سعي جمعيَّة المودة الخيريَّة للمحافظة على كيان الأسرة والتقليل من نسب الطلاق بالتعاون مع المحاكم الشرعيَّة والدوائر الأمنيَّة من خلال التوجيه والتوعية في أمور الأسرة وبناء علاقاتها من خلال أنشطة وأقسام متعدِّدة تقدِّم العديد من الدورات والمحاضرات والاستشارات الأسريَّة (6716655)، واضعةً نصب عينيها رسالة سامية وهي «تحقيق سعادة الأسرة واستقرارها بالتوعية والإصلاح».