قد يصبح الذهاب لمطعم أو محل للمرطبات والحلويات نوعاً من المجازفة غير مضمونة النتائج بعد هذا الكم الهائل من الأخبار التي تشعرنا بأننا أصبحنا نحيا في عصر انعدمت فيه الإنسانية ومات فيه الضمير، فمحلات العصائر والمرطبات التي يزيد الإقبال عليها في شهر رمضان بسبب حاجة الموائد لأنواع مختلفة من المشروبات التي تطفئ ظمأ الصائمين فكر القائمون على أحدها في الإحساء بخلطها لتحقيق مكاسب مادية، ولكن ليس بالماء هذه المرة بل بمواد محظورة قاموا بإقناع زبائنهم بأن لها فوائداً صحية.
ووفقاً لـ"سبق"، فقد تم ضبط المحل وإغلاقه بعد تحليل عينات من عصائره بمختبرات الأمانة، واكتُشف أن ما يتم مزجه بها عبارة عن مواد محظورة لها أضرارها الجسدية على مستهلكيها، خاصة مرضى القلب وضغط الدم، كما صرح أمين الأحساء المهندس عادل بن محمد الملحم بأن إغلاق المحل جاء نتيجة لمخالفته السالفة، موضحاً أن ذلك يأتي في إطار الحملات الرقابية ضمن خطة المتابعة الصحية للبلديات الفرعية للمحلات التي تتعلق أنشطتها بالصحة العامة.
ومن الجدير بالذكر ومن المؤسف أيضاً أن تأتي هذه الحادثة في هذا الشهر الكريم بعد أن أغلقت بلدية محافظة خميس مشيط مطعماً يخلط البول بالطعام!
ووفقاً لـ"سبق"، فقد تم ضبط المحل وإغلاقه بعد تحليل عينات من عصائره بمختبرات الأمانة، واكتُشف أن ما يتم مزجه بها عبارة عن مواد محظورة لها أضرارها الجسدية على مستهلكيها، خاصة مرضى القلب وضغط الدم، كما صرح أمين الأحساء المهندس عادل بن محمد الملحم بأن إغلاق المحل جاء نتيجة لمخالفته السالفة، موضحاً أن ذلك يأتي في إطار الحملات الرقابية ضمن خطة المتابعة الصحية للبلديات الفرعية للمحلات التي تتعلق أنشطتها بالصحة العامة.
ومن الجدير بالذكر ومن المؤسف أيضاً أن تأتي هذه الحادثة في هذا الشهر الكريم بعد أن أغلقت بلدية محافظة خميس مشيط مطعماً يخلط البول بالطعام!