كشفت الغرفة التجاريَّة الصناعيَّة بجدَّة عن أنَّ أكثر من (3.5) مليون شخص في السعوديَّة يستخدمون التجارة الإلكترونيَّة سنوياً، وحثت المجتمع الاقتصادي وعملاءها والمهتمين بتنمية مختلف أعمالهم وأنشطتهم إلى الدخول في هذه الأجواء خلال الندوة التي نظمتها أمس تحت عنوان «التجارة الإلكترونيَّة والتسويق الإلكتروني» بالتعاون مع شركة بكسل العربيَّة ونادي التجارة الإلكترونيَّة وذلك بقاعة المقعد بمقر الغرفة الرئيسي.
وركزت الندوة التي قدمها الدكتور خالد محمد خالد، مدير نادي التجارة الإلكترونيَّة بجامعة القاهرة، على دور التجارة الإلكترونيَّة والتسويق الإلكتروني للخروج من المحليَّة إلى العالميَّة شارحة كيفيَّة تصدير وتسويق المنتجات والخدمات بواسطة مواقع الويب وكيفيَّة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي في التسويق وخدمة العملاء وزيادة نسبة المبيعات للشركات.
وألقت الضوء على أنواع الوظائف داخل شبكة الإنترنت لزيادة مقدرة الشباب على العمل والتطوير مشيرة إلى أنَّ المملكة تتجه لأن تكون أحد أعلى دول العالم نمواً في مجال التجارة الإلكترونيَّة، وسط توقعات بأن يصل حجمها لـ50 مليار ريال وسط النمو الهائل الذي يشهده هذا السوق من الإقبال الكبير على شراء وبيع البضائع والمنتجات.
وأضاف الدكتور خالد بأنَّ كافة التقديرات تشير إلى أنَّ حجم التجارة الإلكترونيَّة في المنطقة سيبلغ نحو 15 مليار دولار بحلول العام المقبل، حيث تبلغ قاعدة المتسوقين إلكترونياً نحو 30 مليون نسمة وهو ما يفرض على كافة الأطراف المعنيَّة ضرورة الاهتمام بتطوير هذا القطاع.
وأشار إلى أنَّ سوق دوت كوم، هو الآن أكبر مواقع التجارة الإلكترونيَّة في العالم العربي، يقدم النموذج الأمثل على ما يمكن أن تحققه الشركات الناشئة لاقتصادات المنطقة، وفيما تعد خيارات الدفع الإلكتروني من أبرز التحديات التي تواجه شركات التجارة الإلكترونيَّة والناشئة منها على وجه الخصوص، في ظل اعتماد ما بين 70 إلى 80% من المستهلكين على الدفع نقدًا كخيار مفضل.
وركزت الندوة التي قدمها الدكتور خالد محمد خالد، مدير نادي التجارة الإلكترونيَّة بجامعة القاهرة، على دور التجارة الإلكترونيَّة والتسويق الإلكتروني للخروج من المحليَّة إلى العالميَّة شارحة كيفيَّة تصدير وتسويق المنتجات والخدمات بواسطة مواقع الويب وكيفيَّة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي في التسويق وخدمة العملاء وزيادة نسبة المبيعات للشركات.
وألقت الضوء على أنواع الوظائف داخل شبكة الإنترنت لزيادة مقدرة الشباب على العمل والتطوير مشيرة إلى أنَّ المملكة تتجه لأن تكون أحد أعلى دول العالم نمواً في مجال التجارة الإلكترونيَّة، وسط توقعات بأن يصل حجمها لـ50 مليار ريال وسط النمو الهائل الذي يشهده هذا السوق من الإقبال الكبير على شراء وبيع البضائع والمنتجات.
وأضاف الدكتور خالد بأنَّ كافة التقديرات تشير إلى أنَّ حجم التجارة الإلكترونيَّة في المنطقة سيبلغ نحو 15 مليار دولار بحلول العام المقبل، حيث تبلغ قاعدة المتسوقين إلكترونياً نحو 30 مليون نسمة وهو ما يفرض على كافة الأطراف المعنيَّة ضرورة الاهتمام بتطوير هذا القطاع.
وأشار إلى أنَّ سوق دوت كوم، هو الآن أكبر مواقع التجارة الإلكترونيَّة في العالم العربي، يقدم النموذج الأمثل على ما يمكن أن تحققه الشركات الناشئة لاقتصادات المنطقة، وفيما تعد خيارات الدفع الإلكتروني من أبرز التحديات التي تواجه شركات التجارة الإلكترونيَّة والناشئة منها على وجه الخصوص، في ظل اعتماد ما بين 70 إلى 80% من المستهلكين على الدفع نقدًا كخيار مفضل.