تسبّب عادة الشخير المزعجة الكثير من المشاكل، وتؤثّر في الناس بقوّة، ما يدفع الكثيرين إلى التخلص منها بشتّى الوسائل، حتى لو كانت الوسيلة جراحيّة.
لكنّ ثمّة علاجات منزليّة بسيطة وسريعة، وقد تفي بالغرض في بعض الأحيان.
وفي هذا السياق، يُمكن الإشارة إلى بعض العلاجات التي يُمكن تحضيرها في المنزل للتخلص من الشخير، من بينها:
1 ـ بخّاج المياه المالحة، الذي يقضي على الشخير، إذا كان ناجماً عن احتقانٍ في الأنف. ويُمكن تحضير البخّاخ، عبر: ربع ملعقة من الملح، ونصف كوب من المياه النظيفة، وزجاجة بخّاخ. لكن يجب وضع نقطتين أو 3 نقاط من الخليط في الأنف، عند الخلود إلى النوم يوميّاً، طوال 5 أيام متتالية، ثمّ رمي ما تبقّى من الخليط وتحضير كميّة جديدة، إذا اقتضت الحاجة.
2 ـ زيت النعناع الذي يُحارب التهابات الأنف. لا بدّ من وضع عدّة نقاط من الزيت على طرف الإصبع وتدليك فتحتي الأنف، أو وضع كميّة من الزيت في مياه ساخنة واستنشاق البخار، أو مزج نقطة من الزيت في كوب مياه وغسل الفم والحنجرة والحرص على عدم ابتلاع المياه.
3 ـ زيت الزيتون؛ فشُرب ملعقة صغيرة منه أو ملعقتي طعام، قبل النوم يومياً، يُطرّي الأنسجة الخلفيّة داخل الأنف والحنجرة. ويُمكن أن يخفف فرص الشخير لكون العضلات تحت الفكّ تبقى مشدودة، ما يُساهم في بقاء مجاري الهواء مفتوحة.
لكنّ ثمّة علاجات منزليّة بسيطة وسريعة، وقد تفي بالغرض في بعض الأحيان.
وفي هذا السياق، يُمكن الإشارة إلى بعض العلاجات التي يُمكن تحضيرها في المنزل للتخلص من الشخير، من بينها:
1 ـ بخّاج المياه المالحة، الذي يقضي على الشخير، إذا كان ناجماً عن احتقانٍ في الأنف. ويُمكن تحضير البخّاخ، عبر: ربع ملعقة من الملح، ونصف كوب من المياه النظيفة، وزجاجة بخّاخ. لكن يجب وضع نقطتين أو 3 نقاط من الخليط في الأنف، عند الخلود إلى النوم يوميّاً، طوال 5 أيام متتالية، ثمّ رمي ما تبقّى من الخليط وتحضير كميّة جديدة، إذا اقتضت الحاجة.
2 ـ زيت النعناع الذي يُحارب التهابات الأنف. لا بدّ من وضع عدّة نقاط من الزيت على طرف الإصبع وتدليك فتحتي الأنف، أو وضع كميّة من الزيت في مياه ساخنة واستنشاق البخار، أو مزج نقطة من الزيت في كوب مياه وغسل الفم والحنجرة والحرص على عدم ابتلاع المياه.
3 ـ زيت الزيتون؛ فشُرب ملعقة صغيرة منه أو ملعقتي طعام، قبل النوم يومياً، يُطرّي الأنسجة الخلفيّة داخل الأنف والحنجرة. ويُمكن أن يخفف فرص الشخير لكون العضلات تحت الفكّ تبقى مشدودة، ما يُساهم في بقاء مجاري الهواء مفتوحة.