قال الفنان الكوميديّ أسعد الزهراني: "لا يوجد عندنا في المملكة مسرح. ما نعرض عليه ليس أكثر من صالات محاضرات، وليست مسارح بالمعنى الحقيقي. وأتمنّى أن يكون لدينا مدرسة للمسرح، حتى نكون قادرين على تأسيس مسرح. وليس لدينا سيناريست، ولا مؤسّسات أكاديميّة تُخرّج كتَّاباً وسيناريست، بالرغم من أنّ هذه الأمور دراسة وعلم. هذه مهمة المسؤولين عن تأسيس معاهد أكاديميّة من كلّ التخصّصات، فنحن لا ينقصنا شيْء".
وأشار الزهراني لـ"سيدتي" إلى أنّ تنكّر أصدقائه الفنانين له خلال أزمته في مرض ابنته هو سبب غضبه منهم، وأنّ ذلك حقه، "فالصديق وقت الضيق. وقد كان هناك بعض الناس الذين كنت أعوّل عليهم خيراً، لكنني لم أجدهم. لذلك كان من حقي المؤكّد أن أغضب، بالرغم من أن لا أزمة بيني وبين أصدقائي الآن أبداً".
وفجَّر الزهراني مفاجأة من العيار الثقيل، خلال برنامج "يا هلا رمضان"، الذي حلَّ فيه ضيفاً مؤخّراً برفضه مبدأ قيادة المرأة للسيّارة.
وأوضح أنّ مشاركات الفنانين السعوديين في مصر، مثل خالد سامي، وأبو بكر الشدي، كانت "رائعة، فمصر أمّ الدنيا والفنّ أيضاً، ومشاركات الفنانين في مصر تُعتبر ذات فائدة قوية، مثل اللاعبين الذين يحترفون خارج بلادهم".
وعمّا ينقص الممثل الكوميديّ السعوديّ ليصل إلى المكانة المرجوّة، أكّد الزهراني أنّ "الكوميديا صعبة، وهي موهبة وكاريزما من الله، والنّاس تفهم جيّداً الآن من الممثل الكوميدي. وما ينقص الممثل الكوميديّ السعوديّ معهداً أكاديميّاً يُعلّم الفنانين".
أمَّا سبب فشل الدراما السعوديّة داخليّاً، ونجاحها خارجيّاً، فأرجعه الزهراني إلى استرخاص المنتج، وقال: "لا يوجد لدينا كتَّاب مع الأسف، والمنتج يرضى بالتوفير في عمله. لكن الإنتاج الحقيقيّ يجب أن يعطي كلّ دور حقه. وأتمنّى أن يجتمع كلّ الفنانين الكبار السعوديين في عمل يكون قادراً على جمعهم".
عن وجود دور سينما في السعودية، قال الزهراني: "فيلم مناحي ليس سينمائيّاً. صوّروه ثمّ قلبوه سينما. وكان لدينا سينما في الماضي، وعليها رقابة، حتّى لو صار لدينا دور سينما مرة أخرى، فهذا أمر محبّب، ولدينا شباب الآن محترفون، ونتمنّى وجود دعم لهذه المواهب، قبل أن نقدم على تأسيس دور سينما".
وأشار الزهراني لـ"سيدتي" إلى أنّ تنكّر أصدقائه الفنانين له خلال أزمته في مرض ابنته هو سبب غضبه منهم، وأنّ ذلك حقه، "فالصديق وقت الضيق. وقد كان هناك بعض الناس الذين كنت أعوّل عليهم خيراً، لكنني لم أجدهم. لذلك كان من حقي المؤكّد أن أغضب، بالرغم من أن لا أزمة بيني وبين أصدقائي الآن أبداً".
وفجَّر الزهراني مفاجأة من العيار الثقيل، خلال برنامج "يا هلا رمضان"، الذي حلَّ فيه ضيفاً مؤخّراً برفضه مبدأ قيادة المرأة للسيّارة.
وأوضح أنّ مشاركات الفنانين السعوديين في مصر، مثل خالد سامي، وأبو بكر الشدي، كانت "رائعة، فمصر أمّ الدنيا والفنّ أيضاً، ومشاركات الفنانين في مصر تُعتبر ذات فائدة قوية، مثل اللاعبين الذين يحترفون خارج بلادهم".
وعمّا ينقص الممثل الكوميديّ السعوديّ ليصل إلى المكانة المرجوّة، أكّد الزهراني أنّ "الكوميديا صعبة، وهي موهبة وكاريزما من الله، والنّاس تفهم جيّداً الآن من الممثل الكوميدي. وما ينقص الممثل الكوميديّ السعوديّ معهداً أكاديميّاً يُعلّم الفنانين".
أمَّا سبب فشل الدراما السعوديّة داخليّاً، ونجاحها خارجيّاً، فأرجعه الزهراني إلى استرخاص المنتج، وقال: "لا يوجد لدينا كتَّاب مع الأسف، والمنتج يرضى بالتوفير في عمله. لكن الإنتاج الحقيقيّ يجب أن يعطي كلّ دور حقه. وأتمنّى أن يجتمع كلّ الفنانين الكبار السعوديين في عمل يكون قادراً على جمعهم".
عن وجود دور سينما في السعودية، قال الزهراني: "فيلم مناحي ليس سينمائيّاً. صوّروه ثمّ قلبوه سينما. وكان لدينا سينما في الماضي، وعليها رقابة، حتّى لو صار لدينا دور سينما مرة أخرى، فهذا أمر محبّب، ولدينا شباب الآن محترفون، ونتمنّى وجود دعم لهذه المواهب، قبل أن نقدم على تأسيس دور سينما".