تمكنت الفتاة الفلسطينية "فرح بكير" (16 عاماً)، وتحمل الجنسية الفلسطينية، وتعيش في قطاع غزة، من جذب ملايين المتعاطفين مع القطاع، عن طريق شرح كل ما يحدث في غزة موثقاً بالصور والفيديو، من خلال صفحتها على "تويتر" وذلك لمدة ثلاثة أسابيع من القصف المتواصل. ودونت فرح ما يحدث فى موطنها من قصف وتعديات لحظة بلحظة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" وباللغة الإنجليزية.
ومنذ بداية القصف و"فرح" تعد الأشهر على "تويتر" بين متابعيها من العرب والأجانب الذي وصل عددهم إلى 40 ألف متابع، بسبب نشرها صوراً ومقاطع فيديو حية لما يحدث، ورد فعلها هي وعائلتها، ووصف حالة الرعب التي تعيش فيها هي وجيرانها.
وقالت فرح، فى مقابلة لها مع موقع nbcnews بعد واحدة من أعنف ليالي القصف من القوات الإسرائيلية على غزة، إنها عاشت حالة من الرعب وتمكنت من النجاة بأعجوبة.
وكانت تعتقد أن الحرب فى عام 2008 هي الأسوأ، ولكن بعدما مرت به خلال هذه الأيام، أثبت أن هناك أسوأ بكثير، وأضافت: "قررت أن أسجل ما يحدث أمامي لتكون هناك صورة واضحة للعالم بما يتعرض له الأطفال والمراهقين".
يذكر أن عدد متابعي فرح على "تويتر" في يوم 23 يوليو كان ثلاثة آلاف شخص فقط، ولكن العدد تضاعف خلال أيام بسبب ما تقوم بنشره.
ولا تزال فرح تزال صامدة تحارب بالطريقة، التي تستطيعها بنشر صور للحرب على غزة لعلها تجد مغيثاً.
صفحة فرح على تويتر:
https://twitter.com/Farah_Gazan
ومنذ بداية القصف و"فرح" تعد الأشهر على "تويتر" بين متابعيها من العرب والأجانب الذي وصل عددهم إلى 40 ألف متابع، بسبب نشرها صوراً ومقاطع فيديو حية لما يحدث، ورد فعلها هي وعائلتها، ووصف حالة الرعب التي تعيش فيها هي وجيرانها.
وقالت فرح، فى مقابلة لها مع موقع nbcnews بعد واحدة من أعنف ليالي القصف من القوات الإسرائيلية على غزة، إنها عاشت حالة من الرعب وتمكنت من النجاة بأعجوبة.
وكانت تعتقد أن الحرب فى عام 2008 هي الأسوأ، ولكن بعدما مرت به خلال هذه الأيام، أثبت أن هناك أسوأ بكثير، وأضافت: "قررت أن أسجل ما يحدث أمامي لتكون هناك صورة واضحة للعالم بما يتعرض له الأطفال والمراهقين".
يذكر أن عدد متابعي فرح على "تويتر" في يوم 23 يوليو كان ثلاثة آلاف شخص فقط، ولكن العدد تضاعف خلال أيام بسبب ما تقوم بنشره.
ولا تزال فرح تزال صامدة تحارب بالطريقة، التي تستطيعها بنشر صور للحرب على غزة لعلها تجد مغيثاً.
صفحة فرح على تويتر:
https://twitter.com/Farah_Gazan