انطلقت أولى المسرحيات التي تنظمها أمانة مدينة جدة في عيد هذا العام 1435 هـ، تحت شعار «عيدكم عيدنا»، من مسرح الملك عبدالعزيز بـ«أبرق الرغامة» بجدة، وقد بدأت المسرحية بعد انتظار الجمهور لمدة ساعة في قاعة العرض؛ بناءً على الجدول الذي وضعته الأمانة، ولكن رغبة الجمهور في مشاهدة نجوم الكوميديا السعودية أجبرتهم على الانتظار في صالة العرض.
ناقشت المسرحية عدة قضايا اجتماعية، تدور أحداثها بين أب لديه ثلاثة أبناء من أمهات متفرقات، لعب دور الأب الفنان حسن التواتي، وفي دور الابن الأول الفنان محمد الحجي، والابن الثاني جميل علي، والابن الثالث محمد بكر.
بدأ الممثل حسن التواتي بدور طبيب يعالج بالأعشاب الطبيعية، ورغبته في اختراع علاجات متفرقة، لكنه اصطدم برفض أبنائه لهذه الفكرة، وبعد صراع تمت الموافقة.
محمد الحجي لعب دور الابن الخلوق العقلاني، الذي يرفض الخطأ مهما كان ويقف مع الصواب دائماً، فكان في اعتراض وتصادم وصراع دائم مع أخويه. محمد بكر الشاب المتهور الذي لا يعرف ماذا يريد من حياته، فهو دائماً يصرخ، ولا يريد من أحد أن يختلف معه في شيء. أما جميل علي الشاب الذي يريد أن يجد مكاناً لعمل البروفات مع فرقته الشعبية الخاصة، فكان يبحث عن مصلحته في كل حال، فأينما وجدها تجده هناك.
الفنان عماد اليوسف قام بتمثيل ثلاثة أدوار بشخصيات متفرقة؛ هي الشخصية السودانية، والمصرية، والباكستانية. كانت جميعها أدواراً كوميدية، أتقن في لعب أدوارها.
أما الفنان الشاب محمد باقحوم فلعب دور صاحب العمارة التي يسكنها الأب وأولاده.
واشتدت الخلافات بين الإخوان، ويتدخل الجيران بسبب الإزعاج، وارتفاع صوت الأهازيج الشعبية أثناء عمل البروفات، إلى أن يتدخل الأب مرة أخرى؛ للحد والفصل بين هذا الخلاف، ويطلب منهم أن يكونوا يداً واحدة لا يفرقهم حاسد مهما كانت الأسباب.
المسرحية تطرقت لعدة مشاكل اجتماعية بجرعات خفيفة، منها: البطالة، والعمل بمهن غير حقيقية، والسهر وإزعاج الجيران، والخلافات العائلية، والتي وصلت إلى ذهن المشاهد مباشرة وصفق لها بقوة.
ناقشت المسرحية عدة قضايا اجتماعية، تدور أحداثها بين أب لديه ثلاثة أبناء من أمهات متفرقات، لعب دور الأب الفنان حسن التواتي، وفي دور الابن الأول الفنان محمد الحجي، والابن الثاني جميل علي، والابن الثالث محمد بكر.
بدأ الممثل حسن التواتي بدور طبيب يعالج بالأعشاب الطبيعية، ورغبته في اختراع علاجات متفرقة، لكنه اصطدم برفض أبنائه لهذه الفكرة، وبعد صراع تمت الموافقة.
محمد الحجي لعب دور الابن الخلوق العقلاني، الذي يرفض الخطأ مهما كان ويقف مع الصواب دائماً، فكان في اعتراض وتصادم وصراع دائم مع أخويه. محمد بكر الشاب المتهور الذي لا يعرف ماذا يريد من حياته، فهو دائماً يصرخ، ولا يريد من أحد أن يختلف معه في شيء. أما جميل علي الشاب الذي يريد أن يجد مكاناً لعمل البروفات مع فرقته الشعبية الخاصة، فكان يبحث عن مصلحته في كل حال، فأينما وجدها تجده هناك.
الفنان عماد اليوسف قام بتمثيل ثلاثة أدوار بشخصيات متفرقة؛ هي الشخصية السودانية، والمصرية، والباكستانية. كانت جميعها أدواراً كوميدية، أتقن في لعب أدوارها.
أما الفنان الشاب محمد باقحوم فلعب دور صاحب العمارة التي يسكنها الأب وأولاده.
واشتدت الخلافات بين الإخوان، ويتدخل الجيران بسبب الإزعاج، وارتفاع صوت الأهازيج الشعبية أثناء عمل البروفات، إلى أن يتدخل الأب مرة أخرى؛ للحد والفصل بين هذا الخلاف، ويطلب منهم أن يكونوا يداً واحدة لا يفرقهم حاسد مهما كانت الأسباب.
المسرحية تطرقت لعدة مشاكل اجتماعية بجرعات خفيفة، منها: البطالة، والعمل بمهن غير حقيقية، والسهر وإزعاج الجيران، والخلافات العائلية، والتي وصلت إلى ذهن المشاهد مباشرة وصفق لها بقوة.