رغم الصورة الشائعة عن أن المرأة تحتاج إلى الاحتواء أكثر من الرجل، وأنها تحتاج للاحتضان وقت الخلود للنوم في السرير، إلا أن هناك دراسات حديثة توصلت إلى أن الرجل يحب أن يكون محتضناً قبل النوم ويتأثر بذلك أكثر من شريكته المرأة، والأكثر من ذلك أن الدراسة التي كلفت بها "سايلنت نايت" مجموعة من الباحثين وجدت أن امرأة من كل ثلاث نساء ينزعجن من الاحتضان أثناء النوم، أما أولئك اللواتي يحببن الاحتضان يفضلن أن يحتضن الزوج زوجته حتى تشعر بالنعاس ثم الاستدارة بعد ذلك، كما لم تذكر أي امرأة أنها تحب أن تحتضن هي زوجها حتى ينام بين يديها.
كما أن هناك بعض النتائج المفاجئة، إذ يقول التقرير إن واحدة من بين كل خمسة نساء تفضل تصفح الـ"فيس بوك" أو تحميل صور لها على "انستغرام" أو التغريد على "تويتر" حتى تشعر بالنعاس، وذلك في رأيها أمتع من احتضان زوجها لها، أما الرجال فقد وجدوا في هذا الاحتضان طقساً مهماً جداً، ولابد من احترامه كتقليد يذوب أي شحنات سيئة بين الزوجين ويقربهما من بعضهما.
كذلك بينت نتائج الدراسة أن هناك خطأ في الصورة النمطية القائلة أن المرأة تتأثر بالاحتضان وتحتاجه أكثر من الرجل، حيث أن الرجل يحتاج كثيراً من يحتضنه ليلاً ويشعره بالأمان والطمأنينة والحب والثقة والعاطفة والعناية، فعالم الرجال بشكل عام فظ وقاس طيلة النهار في العمل والشارع وحتى مع الأصدقاء، إذ لا يميل الرجال للتعبير عن التعاطف والفضفضة مع بعضهم مثلما تفعل الصديقات النساء، لذلك يحتاج الرجل من زوجته أن تعطيه هذا الشعور من التعاضد اليومي، والذي يمكن التعبير عنه باحتضانه حتى ينام كطفل على ذراعك، وأشارت الدراسة إلى أن الأزواج الذين يحرصون على الاحتضان ليلاً حتى النوم هم أكثر تحاباً وأقل توتراً وأسرع في التصالح من أولئك الذين يفضل كل منهم فعل شيء منفصل، كأن تضع الزوجة كريماتها ويتابع الرجل التلفاز مثلاً.
كما أن هناك بعض النتائج المفاجئة، إذ يقول التقرير إن واحدة من بين كل خمسة نساء تفضل تصفح الـ"فيس بوك" أو تحميل صور لها على "انستغرام" أو التغريد على "تويتر" حتى تشعر بالنعاس، وذلك في رأيها أمتع من احتضان زوجها لها، أما الرجال فقد وجدوا في هذا الاحتضان طقساً مهماً جداً، ولابد من احترامه كتقليد يذوب أي شحنات سيئة بين الزوجين ويقربهما من بعضهما.
كذلك بينت نتائج الدراسة أن هناك خطأ في الصورة النمطية القائلة أن المرأة تتأثر بالاحتضان وتحتاجه أكثر من الرجل، حيث أن الرجل يحتاج كثيراً من يحتضنه ليلاً ويشعره بالأمان والطمأنينة والحب والثقة والعاطفة والعناية، فعالم الرجال بشكل عام فظ وقاس طيلة النهار في العمل والشارع وحتى مع الأصدقاء، إذ لا يميل الرجال للتعبير عن التعاطف والفضفضة مع بعضهم مثلما تفعل الصديقات النساء، لذلك يحتاج الرجل من زوجته أن تعطيه هذا الشعور من التعاضد اليومي، والذي يمكن التعبير عنه باحتضانه حتى ينام كطفل على ذراعك، وأشارت الدراسة إلى أن الأزواج الذين يحرصون على الاحتضان ليلاً حتى النوم هم أكثر تحاباً وأقل توتراً وأسرع في التصالح من أولئك الذين يفضل كل منهم فعل شيء منفصل، كأن تضع الزوجة كريماتها ويتابع الرجل التلفاز مثلاً.