أيدت محكمة الاستئناف في دبي، حكم محكمة أول درجة القاضي بسجن زوجين عربيين، لمدة 5 سنوات، لإدانتهما بسرقة رجل أعمال خليجي ثري، وأمرت بإبعادهما عن الدولة بعد قضاء فترة العقوبة.
واعترف المتهم الأول في تحقيقات النيابة بتهمة السرقة بالإكراه، وقرر أن المتهمة الثانية وهي زوجته وتعمل خادمة عند رجل الأعمال العربي، قد خططت للواقعة وطلبت منه الحضور إلى الدولة لسرقة المجني عليه، وعند وصوله أرسلت له المتهمة رسالة نصية أخبرته من خلالها أنها قد خرجت للتسوق مع السائق، وأنها تركت باب موقف السيارات مفتوحاً لكي يدخل من خلاله، وعندما وصل للمنزل شاهد المجني عليه فأمسكه من ملابسه وقام برش وجهه بمسيل للدموع، ولكمه لكمات عدة سالت على أثرها الدماء منه، وبعد ذلك قام بتقييد رجلي ويدي المجني عليه، وأجبره على إرشاده عن مكان أمواله، ثم قام بعد ذلك بسرقة الخزنة الخاصة به، وقبل أن يغادر المنزل نزع عن المجني عليه ساعته الثمينة وأخذها هي الأخرى.
أقرت المتهمة الثانية بسرقتها هي وزوجها لمخدومها بعد أن سهلت لزوجها الدخول للمنزل وأخبرته بمكان الأموال التي تم سرقتها، وكانت قد طلبت من المتهم مغادرة الدولة مباشرة بعد إتمام عملية السرقة حتى لا يتم الاشتباه فيها.
يذكر أن المجني عليه فوجئ بالمتهم يرش على وجهه مسيلاً للدموع أفقده الرؤية، وبعد ذلك اعتدى عليه بالركل و اللكم في كل أنحاء جسمه حتى خارت قواه، ثم أخبر المتهم بمكان الأموال والخزنة الخاصة به، وأن المتهم قد أخذ ما في الخزنة من أموال وصلت تقريباً نحو 143 ألف درهم، ونحو 11 ألف دولار أميركي، وبعض المبالغ الماليزية وسلسلة مفاتيح ذهبية وساعة ثمينة، إضافة إلى الأموال الموجودة داخل محفظة المتهم وكانت نحو 3000 درهم تقريباً.
واعترف المتهم الأول في تحقيقات النيابة بتهمة السرقة بالإكراه، وقرر أن المتهمة الثانية وهي زوجته وتعمل خادمة عند رجل الأعمال العربي، قد خططت للواقعة وطلبت منه الحضور إلى الدولة لسرقة المجني عليه، وعند وصوله أرسلت له المتهمة رسالة نصية أخبرته من خلالها أنها قد خرجت للتسوق مع السائق، وأنها تركت باب موقف السيارات مفتوحاً لكي يدخل من خلاله، وعندما وصل للمنزل شاهد المجني عليه فأمسكه من ملابسه وقام برش وجهه بمسيل للدموع، ولكمه لكمات عدة سالت على أثرها الدماء منه، وبعد ذلك قام بتقييد رجلي ويدي المجني عليه، وأجبره على إرشاده عن مكان أمواله، ثم قام بعد ذلك بسرقة الخزنة الخاصة به، وقبل أن يغادر المنزل نزع عن المجني عليه ساعته الثمينة وأخذها هي الأخرى.
أقرت المتهمة الثانية بسرقتها هي وزوجها لمخدومها بعد أن سهلت لزوجها الدخول للمنزل وأخبرته بمكان الأموال التي تم سرقتها، وكانت قد طلبت من المتهم مغادرة الدولة مباشرة بعد إتمام عملية السرقة حتى لا يتم الاشتباه فيها.
يذكر أن المجني عليه فوجئ بالمتهم يرش على وجهه مسيلاً للدموع أفقده الرؤية، وبعد ذلك اعتدى عليه بالركل و اللكم في كل أنحاء جسمه حتى خارت قواه، ثم أخبر المتهم بمكان الأموال والخزنة الخاصة به، وأن المتهم قد أخذ ما في الخزنة من أموال وصلت تقريباً نحو 143 ألف درهم، ونحو 11 ألف دولار أميركي، وبعض المبالغ الماليزية وسلسلة مفاتيح ذهبية وساعة ثمينة، إضافة إلى الأموال الموجودة داخل محفظة المتهم وكانت نحو 3000 درهم تقريباً.