ليس كل شخص يولد وفي فمه ملعقة من ذهب، بل إن الكثيرين يبدؤون حياتهم من الصفر ويشقون طريقهم بكل إرادة وطموح حتى يصلوا إلى ما كانوا يتمنونه ويحلمون به من مكانة اجتماعية ومادية مرموقة، ولعل من هؤلاء الأشخاص الملياردير المغربي ميلود الشعبي، فهو بدأ حياته كراعٍ للغنم، وبدأ حياته العملية وهو في ألـ 15 من عمره، وقد وضعته فوربس في قائمة الأثرياء. وصنفته كأول ملياردير مغربي بثروة تتجاوز ألـ3 مليارات دولار. وكان مليود قد عمل بمدينة القنيطرة في مجال البناء بأجر يومي زهيد، وتدرج خلال مسيرة امتدت لأكثر من 65 عامًا في قطاعات حيوية عدة أهمها الأشغال العمومية. واليوم هو رئيس "يينا القابضة"، والتي تعد من أقوى الكيانات الاقتصادية في المغرب وتمتلك 17 علامة تجارية وتوظف أكثر من 20 ألف موظف، فيما تبلغ قيمة الأصول المعلنة لميلود الشعبي 3 مليارات دولار. بحسب العربية نت.
تجدر الإشارة إلى أنّ ميلود الشعبي هو رجل أعمال وسياسي مغربي مؤسس ومدير عام يينا المجموعة الاقتصادية المترامية الأطراف في عدة بلدان عربية كالمغرب، تونس، ليبيا، مصر والإمارات، ومالك سلسلة فنادق رياض موغادور المعروفة بعدم تقديمها وبيعها الخمور لزبائنها، إضافة إلى سلسلة متاجر أسواق السلام، التي تعد أول سلسلة سوبر ماركت عصرية لا تبيع الخمور. ويعتبر شخصية بارزة في المغرب بسبب أعماله الاجتماعية التي تقوم بها مؤسسته الخيرية الحاملة لاسمه. تقدر أمواله ب 2.9 مليار دولار. وقد صنفته المجلات المختصة كأغنى رجل في المغرب، وسادس أغنى رجل أعمال في أفريقيا.
تجدر الإشارة إلى أنّ ميلود الشعبي هو رجل أعمال وسياسي مغربي مؤسس ومدير عام يينا المجموعة الاقتصادية المترامية الأطراف في عدة بلدان عربية كالمغرب، تونس، ليبيا، مصر والإمارات، ومالك سلسلة فنادق رياض موغادور المعروفة بعدم تقديمها وبيعها الخمور لزبائنها، إضافة إلى سلسلة متاجر أسواق السلام، التي تعد أول سلسلة سوبر ماركت عصرية لا تبيع الخمور. ويعتبر شخصية بارزة في المغرب بسبب أعماله الاجتماعية التي تقوم بها مؤسسته الخيرية الحاملة لاسمه. تقدر أمواله ب 2.9 مليار دولار. وقد صنفته المجلات المختصة كأغنى رجل في المغرب، وسادس أغنى رجل أعمال في أفريقيا.