معروف عالمياً أنّ الخط العربي ليس ككل الخطوط التقليدية، بل خطاً يحمل رسالة وحضارة، لذلك يتفنن الكثير من الناس في تطوير هذا الخط الجميل، ومن المتفننين بهذا الخط طفل سعودي في الحادية عشرة من عمره، حيث إنه يتقن براعة كتابة الخط العربي، سواءً بخط النسخ أو الرقعة أو الفارسي، إضافة إلى الديواني والثلث.
كما لفت الطفل ويدعى عبد الله العييدي إليه أنظار رواد جناح الخط العربي في معرض "إثراء المعرفة" في الرياض، الذين عبروا عن انبهارهم بموهبته في إجادة الخط العربي وهو في هذه السن المبكرة. ويرجع سبب إتقانه لهذا الفن الرائع تلقيه دورة في الخط العربي وذلك لأنه يعد من هواياته الأولى، كما أنه يطمح لكتابة المصحف الشريف في المستقبل، وذلك حسب المدينة.
الجدير بالذكر يعتمد الخط الجيد على أربعة عوامل أساسية: القلم، الحبر، الورق، ومهارة الخطاط.
كما لفت الطفل ويدعى عبد الله العييدي إليه أنظار رواد جناح الخط العربي في معرض "إثراء المعرفة" في الرياض، الذين عبروا عن انبهارهم بموهبته في إجادة الخط العربي وهو في هذه السن المبكرة. ويرجع سبب إتقانه لهذا الفن الرائع تلقيه دورة في الخط العربي وذلك لأنه يعد من هواياته الأولى، كما أنه يطمح لكتابة المصحف الشريف في المستقبل، وذلك حسب المدينة.
الجدير بالذكر يعتمد الخط الجيد على أربعة عوامل أساسية: القلم، الحبر، الورق، ومهارة الخطاط.