تهتم المملكة العربية السعودية بابتعاث طلابها إلى الخارج للحصول على تعليم مميز، وتزويد سوق العمل المحلي باحتياجه من الكوادر السعودية المؤهلة والمتخصصة، وفي كل عام يزداد أعداد خريجي الابتعاث أكثر من العام الذي يسبقه.
ومؤخراً رعى وزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري حفل تخريج 300 مبتعث ومبتعثة يمثلون الدفعة الثالثة من خريجي برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي في نيوزلندا، وذلك في مركز أوتيا بمدينة أوكلاند، وبحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى أستراليا ونيوزلندا نبيل بن محمد آل صالح والقنصل العام في نيوزلندا أحمد بن ناصر الجهني والملحق الثقافي في نيوزلندا الدكتور سطام بن بخيت العتيبي وعدد من المسؤولين وأولياء أمور الخريجين.
وأشار العنقري إلى أن أولى خطوات برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث بدأت بابتعاث بضعة آلاف من الطلاب إلى عدد محدود من الدول، وقد تعدت أعداد المبتعثين والمبتعثات اليوم 150 ألفاً يدرسون في أفضل الجامعات بأكثر من 32 دولة في العالم.
الجدير بالذكر، أن من أهداف برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التمكن من العلوم الحديثة في المؤسسات التعليمية المتميزة عالمياً، وإتاحة الفرصة للمؤهلين من أبناء الوطن للحصول على تعليم متميز، وتعزيز التواصل الثقافي مع الحضارات المختلفة، والتعريف بثقافتنا وقيمنا.
ومؤخراً رعى وزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري حفل تخريج 300 مبتعث ومبتعثة يمثلون الدفعة الثالثة من خريجي برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي في نيوزلندا، وذلك في مركز أوتيا بمدينة أوكلاند، وبحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى أستراليا ونيوزلندا نبيل بن محمد آل صالح والقنصل العام في نيوزلندا أحمد بن ناصر الجهني والملحق الثقافي في نيوزلندا الدكتور سطام بن بخيت العتيبي وعدد من المسؤولين وأولياء أمور الخريجين.
وأشار العنقري إلى أن أولى خطوات برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث بدأت بابتعاث بضعة آلاف من الطلاب إلى عدد محدود من الدول، وقد تعدت أعداد المبتعثين والمبتعثات اليوم 150 ألفاً يدرسون في أفضل الجامعات بأكثر من 32 دولة في العالم.
الجدير بالذكر، أن من أهداف برنامج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التمكن من العلوم الحديثة في المؤسسات التعليمية المتميزة عالمياً، وإتاحة الفرصة للمؤهلين من أبناء الوطن للحصول على تعليم متميز، وتعزيز التواصل الثقافي مع الحضارات المختلفة، والتعريف بثقافتنا وقيمنا.