تعد الإكزيما مرضًا جلديًّا يصيب الأطفال والكبار على حد سواء، إلا أنه قد يكون مزعجًا وأكثر إيلامًا بالنسبة للصغار. إلا أنّ دراسة جديدة أعدها معهد الصحة القومي في دنفر بولاية كلورادو الأمريكية توصلت إلى أنّ لفّ الطفل بملاءات رطبة في حالات التهاب الجلد المعروفة بالإكزيما يعد له فائدة كبيرة.
وقد ذكر موقع فوكس نيوز أنّ الباحثين في المعهد أجروا دراستهم للتأكد من فائدة هذه الطريقة، وقد تم استخدام هذه الطريقة لأول مرة عام 1987.
كما تشمل طريقة العلاج نقع الأطفال في الماء الدافئ من 10 إلى 20 دقيقة، وثم وضع الملطفات والأدوية الموضعية على المناطق الملتهبة في الجلد، ثم ارتداء الطفل للملابس الرطبة المبللة بالماء أو لفه بملاءات مبللة، وبعدها طبقة الملابس الجافة.
وقد شملت الدراسة 72 مريضًا، وقل من بعد علاجهم بهذه الطريقة استخدامهم للأدوية بالفم، واستخدام الأدوية الموضعية أيضًا، إلا أنّ الأطباء حذروا من أنّ هذه الطريقة قد تضر أكثر ما تنفع ولا يجب أن يقوم الآباء بتطبيقها في المنزل. بحسب اليوم السابع.
تجدر الإشارة إلى أنّ إكزيما الطفولة سببها على الأغلب وراثي، وتحدث في العائلات المعروفة بحالات الربو وحساسية الربيع. ويكون الطفح على الجلد وعلى الوجه وجلدة الرأس والرقبة وداخل المرفق وخلف الركبة ومنطقة العجز. وهو منتشر في البلدان الصناعية المتقدمة، ويظن أنّ سبب ذلك هو النظافة الكثيرة. وهي تقل كلما كبر الطفل وإذا بقيت في الإنسان عندما يكبر فإنها تكون في طيات المرفق وطيات الركبة.
وقد ذكر موقع فوكس نيوز أنّ الباحثين في المعهد أجروا دراستهم للتأكد من فائدة هذه الطريقة، وقد تم استخدام هذه الطريقة لأول مرة عام 1987.
كما تشمل طريقة العلاج نقع الأطفال في الماء الدافئ من 10 إلى 20 دقيقة، وثم وضع الملطفات والأدوية الموضعية على المناطق الملتهبة في الجلد، ثم ارتداء الطفل للملابس الرطبة المبللة بالماء أو لفه بملاءات مبللة، وبعدها طبقة الملابس الجافة.
وقد شملت الدراسة 72 مريضًا، وقل من بعد علاجهم بهذه الطريقة استخدامهم للأدوية بالفم، واستخدام الأدوية الموضعية أيضًا، إلا أنّ الأطباء حذروا من أنّ هذه الطريقة قد تضر أكثر ما تنفع ولا يجب أن يقوم الآباء بتطبيقها في المنزل. بحسب اليوم السابع.
تجدر الإشارة إلى أنّ إكزيما الطفولة سببها على الأغلب وراثي، وتحدث في العائلات المعروفة بحالات الربو وحساسية الربيع. ويكون الطفح على الجلد وعلى الوجه وجلدة الرأس والرقبة وداخل المرفق وخلف الركبة ومنطقة العجز. وهو منتشر في البلدان الصناعية المتقدمة، ويظن أنّ سبب ذلك هو النظافة الكثيرة. وهي تقل كلما كبر الطفل وإذا بقيت في الإنسان عندما يكبر فإنها تكون في طيات المرفق وطيات الركبة.