لقي طفل في الرابعة من عمره مصرعه في إمارة عجمان بالإمارات، نتيجة انغلاق باب المنزل الكهربائي على رأسه، حيث أفاد تقرير الطب الشرعي أن سبب الوفاة وجود كسور في الجمجمة.
وقال مدير فرع البحث الجنائي في مركز شرطة المدينة الرائد إبراهيم الشحي:" تلقت غرفة العمليات في القيادة العامة لشرطة عجمان، بلاغاً في تمام الساعة التاسعة وخمسين دقيقة من مساء الثلاثاء (19 أغسطس)، يفيد بوجود طفل عالق في الباب الكهربائي لإحدى الفلل السكنية في الإمارة، وبتحرك فرق الشرطة من مركزي المدينة الشامل ومشيرف، تبين أن الطفل المتوفي علق بالباب الكهربائي لمنزل ذويه، وقد فارق الحياة على الفور، وبمعاينة الباب تبين وجود حساسات لوقف فتحه وغلقه في حال وجود جسم، لكنها لم تعمل في ذلك الوقت، كون جسم الطفل صغيرا".
وقال أحد شهود العيان: "رأيت الطفل عالقا بالباب الكهربائي للمنزل ولم أتوقع أنه ميت، فقمت باستدعاء أهله، فخرج أخوه الذي يبلغ من العمر 12 عاماً وعندما فتح الباب وجدنا الطفل لا يتحرك، فقمنا بالاتصال بالشرطة والإسعاف، وعند وصول طواقم الإسعاف تبين أن الطفل قد فارق الحياة".
بينما أفادت أم الطفل المتوفي التي كانت تعاني من انهيار عصبي، أنها آخر من خرج من المنزل، واعتقدت أن الطفل لحق بها، وعندما أغلقت باب المنزل الكهربائي، وغادرت لم تنتبه بوجود أحد عالق به، إلى أن تلقت اتصالاً هاتفياً يفيد أن الطفل قد أغلق باب المنزل عليه، وفي حينها لم تتوقع أن إصابته بليغة أو فارق الحياة إلى حين وصلت المستشفى، فصدمت من هول الخبر.
بدوره حث العميد الشيخ سلطان بن عبدالله النعيمي قائد عام شرطة عجمان الأسر على ضرورة الانتباه إلى إجراءات السلامة في المنزل، لضمان سلامة الأبناء، تفادياً لوقوع حوادث مؤسفة أو تصرفات تشكل خطراَ على سلامتهم.
وقال مدير فرع البحث الجنائي في مركز شرطة المدينة الرائد إبراهيم الشحي:" تلقت غرفة العمليات في القيادة العامة لشرطة عجمان، بلاغاً في تمام الساعة التاسعة وخمسين دقيقة من مساء الثلاثاء (19 أغسطس)، يفيد بوجود طفل عالق في الباب الكهربائي لإحدى الفلل السكنية في الإمارة، وبتحرك فرق الشرطة من مركزي المدينة الشامل ومشيرف، تبين أن الطفل المتوفي علق بالباب الكهربائي لمنزل ذويه، وقد فارق الحياة على الفور، وبمعاينة الباب تبين وجود حساسات لوقف فتحه وغلقه في حال وجود جسم، لكنها لم تعمل في ذلك الوقت، كون جسم الطفل صغيرا".
وقال أحد شهود العيان: "رأيت الطفل عالقا بالباب الكهربائي للمنزل ولم أتوقع أنه ميت، فقمت باستدعاء أهله، فخرج أخوه الذي يبلغ من العمر 12 عاماً وعندما فتح الباب وجدنا الطفل لا يتحرك، فقمنا بالاتصال بالشرطة والإسعاف، وعند وصول طواقم الإسعاف تبين أن الطفل قد فارق الحياة".
بينما أفادت أم الطفل المتوفي التي كانت تعاني من انهيار عصبي، أنها آخر من خرج من المنزل، واعتقدت أن الطفل لحق بها، وعندما أغلقت باب المنزل الكهربائي، وغادرت لم تنتبه بوجود أحد عالق به، إلى أن تلقت اتصالاً هاتفياً يفيد أن الطفل قد أغلق باب المنزل عليه، وفي حينها لم تتوقع أن إصابته بليغة أو فارق الحياة إلى حين وصلت المستشفى، فصدمت من هول الخبر.
بدوره حث العميد الشيخ سلطان بن عبدالله النعيمي قائد عام شرطة عجمان الأسر على ضرورة الانتباه إلى إجراءات السلامة في المنزل، لضمان سلامة الأبناء، تفادياً لوقوع حوادث مؤسفة أو تصرفات تشكل خطراَ على سلامتهم.