توفي مهندس بعد أن سقط من أعلى مبنى تحت الإنشاء، وقد كان متوتراً ولم ينتبه كما ينبغي أثناء وقوفه على حافة السطح وسقط، ما أودى بحياته على الفور.
وقد تطابقت أقوال جميع شهود الحادث على أن سقوطه حدث قضاء وقدراً وبناء عليه تم حفظ القضية باعتبارها قضاء وقدراً.
وبينما كان القاتل يتسامر مع زملائه في العمل، تذكر يوم الجريمة، وكيف أن المهندس المشرف على المشروع وبّخه على مسمع الجميع فاشتعل صدره بالغضب، وصعد إلى حيث يقف المهندس، ثم أخذ قطعة حديدية وضربه على رأسه من الخلف، ثم رماه إلى أسفل المبنى.
ابتسم القاتل ساخراً من زملائه لتحمُّلهم قسوة المشرف، وأكد لهم أنه لا يتحمل أن يهينه أحد مهما كان.
ثم توصل العمال إلى ضرورة إبلاغ الشرطة بما علموا، ليقبض على زميلهم على الفور.
يذكر أنه تمت إحالة القاتل إلى محكمة الجنايات بتهمة القتل العمد. وفي المحكمة أصرت عائلة المهندس على القصاص، رافضين محاولات الوسطاء للعفو بمقابل أو بدون مقابل. وبناء عليه قضت محكمة الجنايات بإعدام العامل القاتل قصاصاً.
وقد تطابقت أقوال جميع شهود الحادث على أن سقوطه حدث قضاء وقدراً وبناء عليه تم حفظ القضية باعتبارها قضاء وقدراً.
وبينما كان القاتل يتسامر مع زملائه في العمل، تذكر يوم الجريمة، وكيف أن المهندس المشرف على المشروع وبّخه على مسمع الجميع فاشتعل صدره بالغضب، وصعد إلى حيث يقف المهندس، ثم أخذ قطعة حديدية وضربه على رأسه من الخلف، ثم رماه إلى أسفل المبنى.
ابتسم القاتل ساخراً من زملائه لتحمُّلهم قسوة المشرف، وأكد لهم أنه لا يتحمل أن يهينه أحد مهما كان.
ثم توصل العمال إلى ضرورة إبلاغ الشرطة بما علموا، ليقبض على زميلهم على الفور.
يذكر أنه تمت إحالة القاتل إلى محكمة الجنايات بتهمة القتل العمد. وفي المحكمة أصرت عائلة المهندس على القصاص، رافضين محاولات الوسطاء للعفو بمقابل أو بدون مقابل. وبناء عليه قضت محكمة الجنايات بإعدام العامل القاتل قصاصاً.