يشهد الاقتصاد السعودي تقدمًا ملحوظًا، ونجاحًا ملموسًا نافس فيه بقية الأسواق المحلية والعالمية، ومؤخرًا تقدمت السوق المالية السعودية إلى المركز 22 منافسة أكبر الأسواق العالمية من حيث القيمة السوقية بنهاية شهر تموز الماضي.
وقد أوضح التقرير الشهري لاتحاد البورصات العالمية للشهر الماضي أنّ القيمة السوقية للأسهم السعودية سجلت نحو 2.1 تريليون ريـال (560 مليار دولار) بنهاية الشهر، لتحل في المركز 22 عالميًّا، بقيمة سوقية كانت 518.6 مليار دولار، وبارتفاع قيمته 41.4 مليار دولار ونسبته 8 في المئة. وبذلك تكون السوق السعودية قد تقدمت على كل من من السوق الماليزية والمكسيكية. بحسب الاقتصادية.
تجدر الإشارة إلى أنّ البورصة السعودية هي أكبر سوق عربية للأسهم وواحدة من آخر البورصات الرئيسة التي تفتح أبوابها، ولذلك تجذب تلك الإصلاحات اهتماماً أجنبيًّا كبيراً. كما أنّ السوق السعودية قد تجذب استثمارات جديدة بنحو 50 مليار دولارًا أو أكثر في الأعوام المقبلة، إذا تم إدراجها على مؤشرات الأسهم العالمية.
وقد أوضح التقرير الشهري لاتحاد البورصات العالمية للشهر الماضي أنّ القيمة السوقية للأسهم السعودية سجلت نحو 2.1 تريليون ريـال (560 مليار دولار) بنهاية الشهر، لتحل في المركز 22 عالميًّا، بقيمة سوقية كانت 518.6 مليار دولار، وبارتفاع قيمته 41.4 مليار دولار ونسبته 8 في المئة. وبذلك تكون السوق السعودية قد تقدمت على كل من من السوق الماليزية والمكسيكية. بحسب الاقتصادية.
تجدر الإشارة إلى أنّ البورصة السعودية هي أكبر سوق عربية للأسهم وواحدة من آخر البورصات الرئيسة التي تفتح أبوابها، ولذلك تجذب تلك الإصلاحات اهتماماً أجنبيًّا كبيراً. كما أنّ السوق السعودية قد تجذب استثمارات جديدة بنحو 50 مليار دولارًا أو أكثر في الأعوام المقبلة، إذا تم إدراجها على مؤشرات الأسهم العالمية.