بعد أن أكدت النجمة العالمية Jennifer Lawrence أنّ صورها العارية التي سرّبت حقيقية، لجأت الى السلطات الأميركية للتحقيق ومعرفة من سرب ونشر هذه الصور.
وقالت Liz Mahoney، المتحدثة الرسمية بإسم الممثلة: "هذا انتهاك سافر للخصوصية. تم الإتصال بالسلطات وسنقاضي من ينشر صوراً مسروقة خاصة بـ Jennifer Lawrence ".
أما محامي الممثلة، التي نالت حصة الأسد بأكثر من 60 صورة سيلفي عارية وأشرطة فيديو فاضحة أخرى، فاعتبر أنّ ما حصل انتهاكا شائناً لخصوصيتها، مؤكّداً أنّه يعتزم ملاحقة أي شخص ينشر وينسخ تلك الصور التي تم الحصول عليها بشكل غير قانوني.
بدوره، قال الناطق بإسم مكتب التحقيقات أنّهم على علم بالمزاعم الخاصة بالتسلل الى أجهزة الهواتف والنشر غير القانوني لمواد تخص مشاهير وهم يتعاملون مع الأمر مع شركة آبل، التي أكدت أنّ خصوصية الأشخاص فوق كل إعتبار.
وكانت صور Lawrence، البالغة من العمر 24 عاماً، قد بدأت تظهر يوم الأحد، لكن مصدر التسريب لم يعرف.
يُذكر أنّ Jennifer Lawrence ليست الضحية الوحيدة التي لجأت الى السلطات وطلبت التحقيق، فقد تقدّمت عارضة الأزياء Kate Upton بالطلب نفسه قبل وقت قصير.
لمشاهدة أجمل صور مشاهير العالم زوروا أنستغرام سيدتي
ويمكنكم متابعة آخر أخبار مشاهير العالم عبر تويتر "سيدتي فن"