أصبحت أيدي المراهقين لا تخلو من الأجهزة الذكية أو الحواسيب أو أجهزة الألعاب حتى خلال أيام المدرسة العادية، وكشفت دراسة حديثة أن ثلث الأطفال والمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عاماً يقضون ما يصل إلى ساعتين أو أكثر يومياً على ألعاب الحاسب الآلي والهواتف الذكية وأجهزة الألعاب، وتم التوصل إلى هذه النسب عن طريق إجراء استبيان لخبراء التقنية من خلال شركات التأمين الصحي الألمانية.
وتبين من هذا الاستبيان أن 36% من الفتيات يقضين هذه المدة في غرف الدردشة وبرنامج "سكايب" أو في كتابة الرسائل البريدية، أما الشباب فتبين أن 79% منهم لديهم هواتف ذكية، و64% لديهم حواسب آلية، و70% منهم يمتلكون أيضاً أجهزة خاصة بالألعاب، وبحسب هذا الاستبيان فإن 20% من الفتيات فقط و30% من الشباب يمارسون الأنشطة الحركية لمدة ساعة واحدة فقط يومياً.
الجدير بالذكر، تعاني الكثير من الدول من مشكلة عزوف طلبة المدارس عن الدراسة، وذلك بسبب الانتشار الواسع للألعاب الإلكترونية فيها، والإقبال الشديد من قبل طلبة المدارس على ممارستها.
وتبين من هذا الاستبيان أن 36% من الفتيات يقضين هذه المدة في غرف الدردشة وبرنامج "سكايب" أو في كتابة الرسائل البريدية، أما الشباب فتبين أن 79% منهم لديهم هواتف ذكية، و64% لديهم حواسب آلية، و70% منهم يمتلكون أيضاً أجهزة خاصة بالألعاب، وبحسب هذا الاستبيان فإن 20% من الفتيات فقط و30% من الشباب يمارسون الأنشطة الحركية لمدة ساعة واحدة فقط يومياً.
الجدير بالذكر، تعاني الكثير من الدول من مشكلة عزوف طلبة المدارس عن الدراسة، وذلك بسبب الانتشار الواسع للألعاب الإلكترونية فيها، والإقبال الشديد من قبل طلبة المدارس على ممارستها.