أذهلت امرأة فرنسيَّة تدعى جوانا كورنيه تبلغ من العمر (82) عاماً، العالم بأسره، لأنَّها تبدو أصغر بما لا يقل عن 40 عاماً من عمرها الحقيقي.
ووفقاً لمجلة «ساينس» الأميركيَّة، فإنَّ جوانا كونيه من مواليد عام 1932، وتسكن العاصمة الفرنسية باريس، وهي أم لـ4 أولاد، ولديها 8 أحفاد و3 أولاد أحفاد، ولم تخضع يوماً لأي جراحة تجميليَّة، لكنَّها لا تبدو كامرأة في الـ82 من العمر، ومن يراها يعتقد بأنَّها في الـ40 فقط.
وأوضحت جوانا في مقابلة مع المجلة، أنَّ سبب تغلبها على مظاهر الشيخوخة والحفاظ على إطلالتها هو الإكثار من تناول البطيخ.
لكن المجلة كان لها رأي آخر بخصوص هذا الموضوع، وهو أنَّ هناك خللاً جينياً قد يكون السبب وراء شباب جوانا «الأبدي»، بحيث أنَّ خلايا الجلد تبرمج نفسها لتشيخ ببطء شديد.
ووفقاً لمجلة «ساينس» الأميركيَّة، فإنَّ جوانا كونيه من مواليد عام 1932، وتسكن العاصمة الفرنسية باريس، وهي أم لـ4 أولاد، ولديها 8 أحفاد و3 أولاد أحفاد، ولم تخضع يوماً لأي جراحة تجميليَّة، لكنَّها لا تبدو كامرأة في الـ82 من العمر، ومن يراها يعتقد بأنَّها في الـ40 فقط.
وأوضحت جوانا في مقابلة مع المجلة، أنَّ سبب تغلبها على مظاهر الشيخوخة والحفاظ على إطلالتها هو الإكثار من تناول البطيخ.
لكن المجلة كان لها رأي آخر بخصوص هذا الموضوع، وهو أنَّ هناك خللاً جينياً قد يكون السبب وراء شباب جوانا «الأبدي»، بحيث أنَّ خلايا الجلد تبرمج نفسها لتشيخ ببطء شديد.