سلّطت حلقة تجارب الأداء الثالثة من "arab idol"، الضوء على مشتركين من كل من الإسكندرية وأربيل وبرلين، حيث عانت اللجنة بعض الشيء من صعوبة اختيار أصوات جميلة في الإسكندرية، لحين وقع قرارها على عدد من الأشخاص الذين يستحقون الإنتقال إلى المرحلة الثانية.
وكالعادة في كل حلقة، البعض بكى فرحاً لتأهّله.. وآخرون بكوا لقرار الاستبعاد، فيما أثّرت رهبة الوقوف أمام اللجنة على الحالة النفسية والجسدية لبعض المشتركين، فارتجفت الأصوات أحياناً، وامتنع آخرون عن الغناء في أحيانٍ أخرى.
اللافت في هذه الحلقة هو اشتراك شقيقتان سحر وسلوى مربوحة من المغرب وتعيشان في ألمانيا، شاء القدر أن يفرقهما في ألمانيا وأن تعيش كل واحدة بعيدة عن الأخرى، وكانتا قد أملا في أن يجمعهما "آراب آيدول" بعد عام، وبالفعل التقيا ولكن شاءت الظروف أن يستمر مشوار واحدة وينتهي مشوار الأخرى لتعود أدراجها خيث أتت، بعد القرار الذي اتخذته لجنة التحكيم.
ما يميز حلقات هذا الموسم تساهل الفنانة أحلام مع المشتركين وخفة دمها، من خلال قيامها باستخدام صفارة لتنادي بها المشتركين، ما أوحى باضافة جو من المرح بين أعضاء اللجنة، وانسجام واضح بينها ينذر بموسم ثالث واعد وناجح. ويبقى السؤال هل سيحظى البرنامج بالإنتشار الذي حظي به العام الماضي والذي شهد فيه تتويج محبوب العرب محمد عساف، لاسيما وأن القيمين على البرنامج ارتأؤوا باستقطاب أكبر عدد ممكن من الشخصيات الفلسطينية كما سيظهر في حلقة غد.
وكالعادة في كل حلقة، البعض بكى فرحاً لتأهّله.. وآخرون بكوا لقرار الاستبعاد، فيما أثّرت رهبة الوقوف أمام اللجنة على الحالة النفسية والجسدية لبعض المشتركين، فارتجفت الأصوات أحياناً، وامتنع آخرون عن الغناء في أحيانٍ أخرى.
اللافت في هذه الحلقة هو اشتراك شقيقتان سحر وسلوى مربوحة من المغرب وتعيشان في ألمانيا، شاء القدر أن يفرقهما في ألمانيا وأن تعيش كل واحدة بعيدة عن الأخرى، وكانتا قد أملا في أن يجمعهما "آراب آيدول" بعد عام، وبالفعل التقيا ولكن شاءت الظروف أن يستمر مشوار واحدة وينتهي مشوار الأخرى لتعود أدراجها خيث أتت، بعد القرار الذي اتخذته لجنة التحكيم.
ما يميز حلقات هذا الموسم تساهل الفنانة أحلام مع المشتركين وخفة دمها، من خلال قيامها باستخدام صفارة لتنادي بها المشتركين، ما أوحى باضافة جو من المرح بين أعضاء اللجنة، وانسجام واضح بينها ينذر بموسم ثالث واعد وناجح. ويبقى السؤال هل سيحظى البرنامج بالإنتشار الذي حظي به العام الماضي والذي شهد فيه تتويج محبوب العرب محمد عساف، لاسيما وأن القيمين على البرنامج ارتأؤوا باستقطاب أكبر عدد ممكن من الشخصيات الفلسطينية كما سيظهر في حلقة غد.