تسعى المملكة إلى تطوير جامعاتها وتحسين مستوى الأداء العلمي فيها من خلال جملة من القرارات التي تأتي بعد التمحيص والدراسة والمشورة، ويعد توقيع مدير جامعة الدمام الدكتور عبد الله بن محمد الربيش على اتفاقية تعاون مشترك مع معهد بيكر العالمي نموذجًا حيًّا على تلك القرارات، وقد مثّل هذه الاتفاقية من جانب المعهد نائب المدير الدكتور ديفيد بار ثلميو.
وتأتي هذه الاتفاقية من منطلق اهتمام الجامعة بطلاب الدراسات العليا، وتعنى بتوفير دورات التأهيل للاختبارات المطلوبة للقبول بالجامعات العالمية عن طريق معهد بيكر العالمي المهني، وذلك بوضع وتنفيذ دورات تأهيلية لاختبار القبول بالجامعات العالمية وتوفيرها بجامعة الدمام من خلال هذه الاتفاقية، وتشمل هذه الاختبارات كليات الطب، وكلية طب الأسنان، وكلية التمريض، والكليات الهندسية والعلمية والأدبية.
وقد صدر قرار بتعيين مشرف عام على هذه الاتفاقية وتمكينه من الصلاحية والقدرة لتحقيق بنودها بفاعلية حسب الحاجة ميدانيًّا، وتهيئة البنية التحتية بما في ذلك المكان والأجهزة والطاقم الإداري. بحسب صحيفة المدينة
تجدر الإشارة إلى أنّ برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، ومنذ انطلاقته الأولى عام 1426هـ تضاعفت أعداد المبتعثين السعوديين المستفيدين من هذا البرنامج من 5000 مبتعث إلى أمريكا في ذلك العام لتصل إلى ما يتجاوز 150 ألف مبتعث ومبتعثة موزعين على أكثر من 30 دولة، وذلك لنيل الدرجات العلمية من أرقى الجامعات العالمية في جميع المجالات والتخصصات العلمية والصحية والطبية والهندسية التي يتطلبها سوق العمل في مشاريع التنمية الفكرية والعلمية والاقتصادية في المملكة العربية السعودية، وقد تخرج من هذا البرنامج حتى الآن نحو 55 ألف طالب وطالبة.
وتأتي هذه الاتفاقية من منطلق اهتمام الجامعة بطلاب الدراسات العليا، وتعنى بتوفير دورات التأهيل للاختبارات المطلوبة للقبول بالجامعات العالمية عن طريق معهد بيكر العالمي المهني، وذلك بوضع وتنفيذ دورات تأهيلية لاختبار القبول بالجامعات العالمية وتوفيرها بجامعة الدمام من خلال هذه الاتفاقية، وتشمل هذه الاختبارات كليات الطب، وكلية طب الأسنان، وكلية التمريض، والكليات الهندسية والعلمية والأدبية.
وقد صدر قرار بتعيين مشرف عام على هذه الاتفاقية وتمكينه من الصلاحية والقدرة لتحقيق بنودها بفاعلية حسب الحاجة ميدانيًّا، وتهيئة البنية التحتية بما في ذلك المكان والأجهزة والطاقم الإداري. بحسب صحيفة المدينة
تجدر الإشارة إلى أنّ برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، ومنذ انطلاقته الأولى عام 1426هـ تضاعفت أعداد المبتعثين السعوديين المستفيدين من هذا البرنامج من 5000 مبتعث إلى أمريكا في ذلك العام لتصل إلى ما يتجاوز 150 ألف مبتعث ومبتعثة موزعين على أكثر من 30 دولة، وذلك لنيل الدرجات العلمية من أرقى الجامعات العالمية في جميع المجالات والتخصصات العلمية والصحية والطبية والهندسية التي يتطلبها سوق العمل في مشاريع التنمية الفكرية والعلمية والاقتصادية في المملكة العربية السعودية، وقد تخرج من هذا البرنامج حتى الآن نحو 55 ألف طالب وطالبة.