أكدت الراقصة المصرية دينا عودة برنامجها "الراقصة"، بعد توقّف لم يستمر سوى أسبوعاً واحداً فقط.
وكانت محطة "القاهرة والناس" قد عرضت الحلقة الأولى من البرنامج، وبث بعدها مالك القناة طارق نور بياناً عبر قناته يؤكد فيه أنه سيعيد النظر في بث البرنامج في ظل الظروف التي تمر بها مصر.
وأصاب هذا البيان لجنة التحكيم المكوّنة من دينا والممثلة فريال يوسف والسينارست تامر حبيب بحالة إحباط، كونهم مقتنعين أن البرنامج يهدف إلى تعزيز فن الرقص الشرقي كونه من أرقى أنواع الفنون.
ولم يمر أسبوع واحد، إلا وفوجئنا بالقناة نفسها تفتعل حيلة لعودة البرنامج عن طريق عمل استفتاء جماهيري للتصويت بنعم أو لا لعودة البرنامج، ووصل سعر الدقيقة الواحدة في الاتصال إلى جنيه ونصف، وبعد الاستفتاء تم عرض البرنامج.
وعلّقت دينا على عودة البرنامج قائلة لسيدتي نت "انه لا يعد تحدياً لعلماء الأزهر كما قال البعض لأن الأزهر مؤسسة دينية نحترمها ونبجلها ولا أحد يستطع أن يزايد على القائمين عليها، ولكن بالفعل برنامجنا ليس فيه ما يعيب، والجماهير نفسها طالبت بعودته من خلال الاستفتاء الذي أقامته القناة".
وقالت دينا إنها كانت تتمنى بدلاً من الهجوم على البرنامج الذي تقدّمه لصناعة جيل محترم وراق من الراقصات، الهجوم على الأمر المقزز المسمى براقصات الشوارع اللواتي يرقصن في الأفراح الشعبية بحسب دينا، التي أكدت أنها لا تحب التعميم لأنّ منهن راقصات محترمات، وقالت دينا إنها اطلعت على بعض مقاطع الفيديو ووجدت راقصة أوشكت أن تخلع ملابسها وهو ما يعد نوعاً من الصمت الرقابي على هذه الخلاعة.
وأوضحت انه للأسف الشديد أن هؤلاء المدعيات كن السبب في شن الهجوم على الراقصات بشكل عام، وأكدت أنه لا بد من تنظيف الساحة من مثل هؤلاء الراقصات غير الواعيات بأصول الرقص الشرقي ويعتبرنه مجرد بذلة رقص عارية وحركات مثيرة.
وكانت محطة "القاهرة والناس" قد عرضت الحلقة الأولى من البرنامج، وبث بعدها مالك القناة طارق نور بياناً عبر قناته يؤكد فيه أنه سيعيد النظر في بث البرنامج في ظل الظروف التي تمر بها مصر.
وأصاب هذا البيان لجنة التحكيم المكوّنة من دينا والممثلة فريال يوسف والسينارست تامر حبيب بحالة إحباط، كونهم مقتنعين أن البرنامج يهدف إلى تعزيز فن الرقص الشرقي كونه من أرقى أنواع الفنون.
ولم يمر أسبوع واحد، إلا وفوجئنا بالقناة نفسها تفتعل حيلة لعودة البرنامج عن طريق عمل استفتاء جماهيري للتصويت بنعم أو لا لعودة البرنامج، ووصل سعر الدقيقة الواحدة في الاتصال إلى جنيه ونصف، وبعد الاستفتاء تم عرض البرنامج.
وعلّقت دينا على عودة البرنامج قائلة لسيدتي نت "انه لا يعد تحدياً لعلماء الأزهر كما قال البعض لأن الأزهر مؤسسة دينية نحترمها ونبجلها ولا أحد يستطع أن يزايد على القائمين عليها، ولكن بالفعل برنامجنا ليس فيه ما يعيب، والجماهير نفسها طالبت بعودته من خلال الاستفتاء الذي أقامته القناة".
وقالت دينا إنها كانت تتمنى بدلاً من الهجوم على البرنامج الذي تقدّمه لصناعة جيل محترم وراق من الراقصات، الهجوم على الأمر المقزز المسمى براقصات الشوارع اللواتي يرقصن في الأفراح الشعبية بحسب دينا، التي أكدت أنها لا تحب التعميم لأنّ منهن راقصات محترمات، وقالت دينا إنها اطلعت على بعض مقاطع الفيديو ووجدت راقصة أوشكت أن تخلع ملابسها وهو ما يعد نوعاً من الصمت الرقابي على هذه الخلاعة.
وأوضحت انه للأسف الشديد أن هؤلاء المدعيات كن السبب في شن الهجوم على الراقصات بشكل عام، وأكدت أنه لا بد من تنظيف الساحة من مثل هؤلاء الراقصات غير الواعيات بأصول الرقص الشرقي ويعتبرنه مجرد بذلة رقص عارية وحركات مثيرة.