باتت المرأة السعودية تقتحم معظم مجالات العمل، وتقوم بجميع مهامه المنوطة به بكل جهد وعزيمة، ولعل مجال الحراسات الأمنية إحدى تلك المجالات، حيث قدرت لجنة الحراسات الأمنية في الغرفة التجارية الصناعية بجدة عدد العاملين في قطاع الحراسات على مستوى المملكة بنحو 200 ألف، تشكل النساء منهم 2%.
وقد أكد رئيس لجنة الحراسات الأمنية في جدة الدكتور عبد الله علي الشهري بأنّ هناك إقبال كبير من الفتيات على العمل في هذا القطاع، إلا أنّ فرصهنّ أقل بكثير من الذكور. متوقعًا أن تحتل المرأة ربع العدد المطلوب للتوظيف، معللًا ذلك بأنّ هذا القطاع سيسهم في توظيف كثير من السيدات السعوديات وذلك لحاجة أقسام النساء في المصارف ومدارس البنات وبعض المراكز التجارية والمشاغل ومراكز التجميل إلى حراسات نسائية.
وأكد الشهري على أنّ اللجنة ستضع الاحتياجات والمعوقات التي تواجه العاملين في هذا القطاع أمام وزارة العمل، وسيبحثون السبل الكفيلة بتشجيع وتحفيز الشباب والفتيات السعوديين على العمل في مجال الحراسات الأمنية، مع وضع ضوابط وإجراءات تنظم حقوق وواجبات كل العاملين. بحسب صحيفة مكة.
تجدر الإشارة إلى أنّ توظيف النساء في هذا المجال سيساعد في القضاء على البطالة، كما تعد وظيفة جيدة لمن تفتقر إلى الشهادات العلمية. حيث لا تتطلب الكثير من الشروط.
وقد أكد رئيس لجنة الحراسات الأمنية في جدة الدكتور عبد الله علي الشهري بأنّ هناك إقبال كبير من الفتيات على العمل في هذا القطاع، إلا أنّ فرصهنّ أقل بكثير من الذكور. متوقعًا أن تحتل المرأة ربع العدد المطلوب للتوظيف، معللًا ذلك بأنّ هذا القطاع سيسهم في توظيف كثير من السيدات السعوديات وذلك لحاجة أقسام النساء في المصارف ومدارس البنات وبعض المراكز التجارية والمشاغل ومراكز التجميل إلى حراسات نسائية.
وأكد الشهري على أنّ اللجنة ستضع الاحتياجات والمعوقات التي تواجه العاملين في هذا القطاع أمام وزارة العمل، وسيبحثون السبل الكفيلة بتشجيع وتحفيز الشباب والفتيات السعوديين على العمل في مجال الحراسات الأمنية، مع وضع ضوابط وإجراءات تنظم حقوق وواجبات كل العاملين. بحسب صحيفة مكة.
تجدر الإشارة إلى أنّ توظيف النساء في هذا المجال سيساعد في القضاء على البطالة، كما تعد وظيفة جيدة لمن تفتقر إلى الشهادات العلمية. حيث لا تتطلب الكثير من الشروط.