في سباق التميز العلمي بين الدول كان لجامعة أم القرى نصيب وحيز كبير في إنجاز غير مسبوق ونقلة مميزة بين الجامعات العالمية في عدد براءات الاختراع للعام 2013/ 2014م وفق إحصاءات مكتب براءات الاختراع الأمريكية، حيث سجلت الجامعة 100 براءة اختراع، فيما قُدِّر عدد طلبات التسجيل لبراءات الاختراع التي تقدمت بها للفترة نفسها بـ 600 طلب، وبناء على ذلك صنفت جامعة أم القرى ضمن القائمة التي تضم كبرى المؤسسات والهيئات الأكاديمية الريادية في العالم.
ووفقاً لـ"الشرق"، فقد أكد مدير الجامعة الدكتور بكري بن معتوق عساس أن تحقيق هذه النقلة النوعية في عدد براءات الاختراع لم يكن له أن يتحقق لولا الدعم السخي والاهتمام الذي حظيت وتحظى به الجامعة من ولاة الأمر، وتبني الجامعة وتشجيعها لثقافة الاختراع ونشرها في مجتمعها الأكاديمي بين أعضاء هيئة التدريس وطلاب وطالبات الجامعة، وأضاف: "إن الرؤية التي وضعتها جامعة أم القرى لتحقيق ريادة عالمية وبناء مجتمع معرفي تتطابق مع الرؤية والاستراتيجية التي عملت وتعمل عليها وزارة التعليم العالي للرقي بمستوى التعليم الجامعي".
ويأتي ذلك ضمن الاهتمام بالشؤون والدراسات التربوية والجامعية والأكاديمية من قبل خادم الحرميين الشريفين، مما جعل المملكة تشهد طفرة نوعية مختلفة في التعليم الجامعي.
ووفقاً لـ"الشرق"، فقد أكد مدير الجامعة الدكتور بكري بن معتوق عساس أن تحقيق هذه النقلة النوعية في عدد براءات الاختراع لم يكن له أن يتحقق لولا الدعم السخي والاهتمام الذي حظيت وتحظى به الجامعة من ولاة الأمر، وتبني الجامعة وتشجيعها لثقافة الاختراع ونشرها في مجتمعها الأكاديمي بين أعضاء هيئة التدريس وطلاب وطالبات الجامعة، وأضاف: "إن الرؤية التي وضعتها جامعة أم القرى لتحقيق ريادة عالمية وبناء مجتمع معرفي تتطابق مع الرؤية والاستراتيجية التي عملت وتعمل عليها وزارة التعليم العالي للرقي بمستوى التعليم الجامعي".
ويأتي ذلك ضمن الاهتمام بالشؤون والدراسات التربوية والجامعية والأكاديمية من قبل خادم الحرميين الشريفين، مما جعل المملكة تشهد طفرة نوعية مختلفة في التعليم الجامعي.