أظهرت دراسة أميركيَّة حديثة في جامعة بنسلفانيا، أنَّ ممارسة التمارين الرياضيَّة، وعلى رأسها المشي، تعزِّز من تأثير العلاج الكيميائي على السرطان، وتساعد على تقليص الأورام السرطانيَّة، والقضاء عليها.
وأوضح الباحثون في دراستهم أنَّ ممارسة الرياضة تحسن من تدفق الدم في الجسم، ما يسمح بوصول جرعة أكثر من الدواء إلى الخلايا السرطانيَّة.
وأجرى الباحثون دراستهم على الفئران المصابة بسرطان الجلد، ووجدوا أنَّ العلاج الكيميائي، استطاع أن يقضي على كثير من الأورام السرطانيَّة، عندما تم تناوله بالتزامن مع ممارسة الرياضة.
مضيفين: إذا كانت التمارين الرياضيَّة تساعد على هذا النحو، فيمكن أن نستخدم جرعات صغيرة من العلاج الكيميائي، للحصول على تأثير كبير على الخلايا السرطانيَّة.
وأوضح الباحثون في دراستهم أنَّ ممارسة الرياضة تحسن من تدفق الدم في الجسم، ما يسمح بوصول جرعة أكثر من الدواء إلى الخلايا السرطانيَّة.
وأجرى الباحثون دراستهم على الفئران المصابة بسرطان الجلد، ووجدوا أنَّ العلاج الكيميائي، استطاع أن يقضي على كثير من الأورام السرطانيَّة، عندما تم تناوله بالتزامن مع ممارسة الرياضة.
مضيفين: إذا كانت التمارين الرياضيَّة تساعد على هذا النحو، فيمكن أن نستخدم جرعات صغيرة من العلاج الكيميائي، للحصول على تأثير كبير على الخلايا السرطانيَّة.