تمتاز ثمار التوت بغناها بمضادات الأكسدة أكثر من أي ثمار أخرى، فضلاً عن غناها بفيتامين (C) والألياف والكيماويات النباتية، مثل: التانين، والفلافونوئيد، والسيانيدين، وفي دراسة حديثة وجد علماء بريطانيون أن التوت يدخل في تركيب الأدوية التقليدية، ولديه قدرة على قتل المزيد من الخلايا السرطانية في البنكرياس.
وأوضح الباحثون أن التوت تم استخدامه خلال التجارب كتركيبة مع العلاج الكيميائي للأدوية التقليدية، وكان قادراً على القضاء على المزيد من الخلايا السرطانية في عينة سرطان البنكرياس، وهناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث لاختبار فاعليته على البشر، حيث أن العلاج لا يزال في الطور التجريبي.
وقال هنري سكوكروفت من معهد أبحاث السرطان في المملكة المتحدة: "من المبكر جداً القول من خلال هذه الدراسة المعملية الصغيرة أن المواد الكيميائية المستخرجة من التوت لديها تأثير على سرطان البنكرياس لدى المرضى، ولكن هناك حاجة ماسة إلى تطوير أساليب مبتكرة لتحسين العلاج للأشخاص الذين يعانون من سرطان البنكرياس"، وفقاً لمجلة علم الأمراض السريرية الأمريكية.
الجدير بالذكر، من فوائد التوت أنه يساعد في الحفاظ على الجهاز الهضمي سليماً ويجنب الإمساك، كما يساعد على رفع معدلات الحرق في الجسم والتخلص من السعرات الحرارية الزائدة، ويحتوي على مادة "كوسرتين" التي تقلل من هرمون "الهيستامين" في الجسم، مما يساعد على تقليل أعراض الحساسية، وغيرها من الفوائد.
وأوضح الباحثون أن التوت تم استخدامه خلال التجارب كتركيبة مع العلاج الكيميائي للأدوية التقليدية، وكان قادراً على القضاء على المزيد من الخلايا السرطانية في عينة سرطان البنكرياس، وهناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث لاختبار فاعليته على البشر، حيث أن العلاج لا يزال في الطور التجريبي.
وقال هنري سكوكروفت من معهد أبحاث السرطان في المملكة المتحدة: "من المبكر جداً القول من خلال هذه الدراسة المعملية الصغيرة أن المواد الكيميائية المستخرجة من التوت لديها تأثير على سرطان البنكرياس لدى المرضى، ولكن هناك حاجة ماسة إلى تطوير أساليب مبتكرة لتحسين العلاج للأشخاص الذين يعانون من سرطان البنكرياس"، وفقاً لمجلة علم الأمراض السريرية الأمريكية.
الجدير بالذكر، من فوائد التوت أنه يساعد في الحفاظ على الجهاز الهضمي سليماً ويجنب الإمساك، كما يساعد على رفع معدلات الحرق في الجسم والتخلص من السعرات الحرارية الزائدة، ويحتوي على مادة "كوسرتين" التي تقلل من هرمون "الهيستامين" في الجسم، مما يساعد على تقليل أعراض الحساسية، وغيرها من الفوائد.