بسبب ارتفاع نسب الطلاق في السعودية، تقوم بعض الجمعيات في السعودية بتدريب وتأهيل المقبلات على الزواج حتى يبدأن بداية رشيدة، حيث اختتمت جمعية "وئام" نهاية الأسبوع الماضي برنامج تدريب وتأهيل المقبلات على الزواج، والذي قدم لـ57 فتاة، واستمر لمدة ثلاثة أيام، لتخرج الفتيات بفوائد في فنون الحياة الزوجية وطريقة التعامل مع شريك الحياة.
من جهته أوضح مدير عام جمعية "وئام" الدكتور محمد العبدالقادر أن برنامج "البداية الرشيدة" يلاقي إقبالاً من الفتيات المقبلات على الزواج والمتزوجات حديثاً، وخاصة أن "وئام" تقدمه بالمجان وفي أماكن تواجد الفتيات بالمنطقة، إذ أقيم هذه المرة في الدمام.
وقالت إحدى الفتيات المتدربات: "كنت أنتظر مثل هذا البرنامج القيّم بقيمة موضوعاته المفيدة"، مشيرة إلى أنهنّ كنّ بحاجة ماسة لها خاصة أنهنّ يقتربن من الدخول في المشروع السعيد، شاكرة في ذات السياق مسؤولي جمعية "وئام" على ما يقدمونه من برامج تعود بالنفع والفائدة على أسر المجتمع، وفقاً لصحيفة "عكاظ".
الجدير بالذكر، أن جمعية "وئام" تقدم الكثير من المساعدات للراغبين في الزواج، ومنها: مساعدة الشاب المقبل على الزواج مالياً ليتغلب على أزماته المالية، وتحصين الشباب من الوقوع في المحرمات وإعفاف النفس بالزواج والحث عليه، كذلك تحقيق التكافل الاجتماعي، وتخفيف نسبة العنوسة.
من جهته أوضح مدير عام جمعية "وئام" الدكتور محمد العبدالقادر أن برنامج "البداية الرشيدة" يلاقي إقبالاً من الفتيات المقبلات على الزواج والمتزوجات حديثاً، وخاصة أن "وئام" تقدمه بالمجان وفي أماكن تواجد الفتيات بالمنطقة، إذ أقيم هذه المرة في الدمام.
وقالت إحدى الفتيات المتدربات: "كنت أنتظر مثل هذا البرنامج القيّم بقيمة موضوعاته المفيدة"، مشيرة إلى أنهنّ كنّ بحاجة ماسة لها خاصة أنهنّ يقتربن من الدخول في المشروع السعيد، شاكرة في ذات السياق مسؤولي جمعية "وئام" على ما يقدمونه من برامج تعود بالنفع والفائدة على أسر المجتمع، وفقاً لصحيفة "عكاظ".
الجدير بالذكر، أن جمعية "وئام" تقدم الكثير من المساعدات للراغبين في الزواج، ومنها: مساعدة الشاب المقبل على الزواج مالياً ليتغلب على أزماته المالية، وتحصين الشباب من الوقوع في المحرمات وإعفاف النفس بالزواج والحث عليه، كذلك تحقيق التكافل الاجتماعي، وتخفيف نسبة العنوسة.