ذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانيَّة أنَّ واقعة غريبة، حدثت في مدينة بيرايا، التي تبعد 16 ميلاً عن ولاية سالونيك اليونانيَّة، حين أخرج عمال مقبرة سيدة بريطانيَّة في الأربعين من عمرها من القبر، بعد سماعهم صراخاً مكتوماً من تحت التراب، بعد الانتهاء من مراسم عزاء ودفن السيدة «المتوفاة».
وكانت عائلة السيدة البريطانيَّة بدأت بإعداد مراسم العزاء، حين شرعت البريطانيَّة التي لم يُكشف عن اسمها، بالصراخ بعد رحيل أفراد عائلتها وأقاربها من المقبرة، وقام عمال المقبرة بإبلاغ رجال الشرطة فور سماعهم ذلك الصراخ، لكن ما لبثت السيدة أن فارقت الحياة اختناقاً.
وقال الطبيب كريسي ماتسيكودي، الذي كان مسؤولاً عن علاجها السيدة التي كانت تعاني من السرطان: إنَّه أجرى عدة فحوص وتحاليل منها تحاليل للقلب، التي أكدت نتائجها جميعاً تعطل جميع الأجهزة والقلب عن العمل لديها، إلا أنَّه بعد الكشف على الحالة مرَّة أخرى تبين أنَّ السيدة البريطانيَّة توفيت لساعات معدودة، لكن عادت إليها الحياة بعد ذلك.
وأضاف أنَّه من النادر جداً أن تصرخ امرأة بهذه الطريقة وتلك القوة، خاصةً بعد معاناتها من التصلب الموتي، وهي حالة تحدث بسبب تغيُّرات كيميائيَّة تسبب الوفاة، وتجعل الجثَّة متصلبة وحركتها صعبة وشبه معدومة.
وتعتزم عائلة البريطانيَّة المتوفاة رفع شكوى ضد الطبيب الذي كان يشرف على علاجها، بتهمة الإهمال والتقصير.
وكانت عائلة السيدة البريطانيَّة بدأت بإعداد مراسم العزاء، حين شرعت البريطانيَّة التي لم يُكشف عن اسمها، بالصراخ بعد رحيل أفراد عائلتها وأقاربها من المقبرة، وقام عمال المقبرة بإبلاغ رجال الشرطة فور سماعهم ذلك الصراخ، لكن ما لبثت السيدة أن فارقت الحياة اختناقاً.
وقال الطبيب كريسي ماتسيكودي، الذي كان مسؤولاً عن علاجها السيدة التي كانت تعاني من السرطان: إنَّه أجرى عدة فحوص وتحاليل منها تحاليل للقلب، التي أكدت نتائجها جميعاً تعطل جميع الأجهزة والقلب عن العمل لديها، إلا أنَّه بعد الكشف على الحالة مرَّة أخرى تبين أنَّ السيدة البريطانيَّة توفيت لساعات معدودة، لكن عادت إليها الحياة بعد ذلك.
وأضاف أنَّه من النادر جداً أن تصرخ امرأة بهذه الطريقة وتلك القوة، خاصةً بعد معاناتها من التصلب الموتي، وهي حالة تحدث بسبب تغيُّرات كيميائيَّة تسبب الوفاة، وتجعل الجثَّة متصلبة وحركتها صعبة وشبه معدومة.
وتعتزم عائلة البريطانيَّة المتوفاة رفع شكوى ضد الطبيب الذي كان يشرف على علاجها، بتهمة الإهمال والتقصير.