نموذج جديد مشرف للمبتعثين خارج أرض الوطن، حيث تقدمت مبتعثتان سعوديتان للفوز في انتخابات الأندية الطلابية السعودية في المملكة المتحدة كرئيس لنادي الطلبة في مدينة لندن وتوتنهام بنسبة 100 بالمائة، وأخرى بنسبة 45 بالمائة من بين قائمة المرشحين لـ 40 نادياً طلابياً للدورة القادمة الـ 34، وتشمل المناصب: الهيئات الإدارية للأندية رئيس النادي، نائب الرئيس، مدير المركز التعليمي، منسقة الأنشطة النسائية، أمين الصندوق، أمين اللجنة الثقافية، أمين اللجنة الاجتماعية، وأمين اللجنة الرياضية.
وقد وضعت الملحقية الثقافية في المملكة المتحدة عبر موقعها في "تويتر" قائمة بأسماء المرشحين ممن انطبقت عليهم الشروط لمناصب الهيئات الإدارية لأندية الطلبة السعوديين حسب البيانات الدراسية "مقر الدراسة، المرحلة الدراسية، تواريخ انتهاء البعثة، أي قرارات أخرى تدعم ترشيح المرشح"، والمعتمدة في ملف المرشح في الملحقية، وأتاحت الفرصة للطلبة المبتعثين في المدن التي لا يوجد بها أندية مسجلة رسمياً التصويت في أقرب نادٍ لمدينتهم.
ومن الهام ذكره أن أندية الطلاب السعوديين في الخارج تعتبر الوسيلة الرئيسية لتدعيم أواصر الألفة بين أبناء الوطن، بالإضافة إلى أنها منبر إعلامي لنشر حضارة وتاريخ المملكة للثقافات الأخرى، وتتيح هذه الأندية الفرصة أمام المبتعثين للمشاركة في أنشطة وبرامج الجامعات الثقافية والاجتماعية والرياضية والإعلامية، إلى جانب المشاركة في أنشطة المجتمع المدني الأمريكي.
كما تقوم الملحقيات الثقافية في الخارج بدعم تلك الأندية الطلابية التي تنتشر في المدن التي يتواجد فيها المبتعثون، إذ يتم دعم هذه الأندية مادياً ومعنوياً، كما يتم تنظيم سير عملها من خلال طرق الاتصال المباشر المفتوح بين الأندية والملحقية، فالأندية يقوم عليها طلبة مبتعثون متطوعون من مختلف المراحل الدراسية هدفهم هو تخفيف الغربة على الطلبة وخدمة المبتعثين الجدد وتوجيههم وإبراز الثقافة السعودية للمجتمع الغربي.
وقد وضعت الملحقية الثقافية في المملكة المتحدة عبر موقعها في "تويتر" قائمة بأسماء المرشحين ممن انطبقت عليهم الشروط لمناصب الهيئات الإدارية لأندية الطلبة السعوديين حسب البيانات الدراسية "مقر الدراسة، المرحلة الدراسية، تواريخ انتهاء البعثة، أي قرارات أخرى تدعم ترشيح المرشح"، والمعتمدة في ملف المرشح في الملحقية، وأتاحت الفرصة للطلبة المبتعثين في المدن التي لا يوجد بها أندية مسجلة رسمياً التصويت في أقرب نادٍ لمدينتهم.
ومن الهام ذكره أن أندية الطلاب السعوديين في الخارج تعتبر الوسيلة الرئيسية لتدعيم أواصر الألفة بين أبناء الوطن، بالإضافة إلى أنها منبر إعلامي لنشر حضارة وتاريخ المملكة للثقافات الأخرى، وتتيح هذه الأندية الفرصة أمام المبتعثين للمشاركة في أنشطة وبرامج الجامعات الثقافية والاجتماعية والرياضية والإعلامية، إلى جانب المشاركة في أنشطة المجتمع المدني الأمريكي.
كما تقوم الملحقيات الثقافية في الخارج بدعم تلك الأندية الطلابية التي تنتشر في المدن التي يتواجد فيها المبتعثون، إذ يتم دعم هذه الأندية مادياً ومعنوياً، كما يتم تنظيم سير عملها من خلال طرق الاتصال المباشر المفتوح بين الأندية والملحقية، فالأندية يقوم عليها طلبة مبتعثون متطوعون من مختلف المراحل الدراسية هدفهم هو تخفيف الغربة على الطلبة وخدمة المبتعثين الجدد وتوجيههم وإبراز الثقافة السعودية للمجتمع الغربي.