تمكَّن الشاب السعودي ومحترف «التهكير»، الذي يدعى بـ«مصفوق عرعر» من تدمير 2000 موقع إباحي علي شبكه الإنترنت و500 موقع علي مواقع التواصل الاجتماعي تدعو إلي الفساد ونشر الرذيله.
ووفقاً لـ«سبق»، فإنَّ الشاب السعودي الذي لا يحمل مؤهلاً غير الثانويَّة العامَّة وفي العقد الثاني من عمره، لم يتوقف طموحه عند ذلك الحدِّ فتعلم من خلال دخوله للشبكة العنكبوتيَّة «التهكير» عن طريقها إشباعاً لرغبته، وسخر تلك القدرة للإسلام ومساعدة كل من يتعرَّض للابتزاز في إنقاذه من وحوش بشريَّة تريد فضح أعراض المسلمين والمسلمات.
وقال الشاب الذي فضل عدم ذكر اسمه: إنَّه يساعد ضحايا شبكه الإنترنت، وفي إحدى المرَّات قدَّم المساعدة لسيده استنجدت به بسبب تهديدات زوجها السابق بنشر صور لها على شبكه الإنترنت فقام باختراق جهازه وحذف الصور.
وأضاف بأنَّ فتاة استنجدت به بعد أن وقعت الصور بيد «وحش بشري» وبدا في ابتزازها لنيل بعض المال أو فضحها، وقد نجح بحمد لله في اختراق جهاز ذلك «الوحش البشري» وقام بحذف الصور من جهازه.
وأكد الشاب السعودي، أنَّه يتشرف بأن يمد يده لأي مؤسسه لتدمير المواقع المنحرفه.
ووجه الشاب نصيحة لكل من يملك القدرة في التهكير والاختراقات، أن يتقوا الله فيما أعطاهم الله من قدرة وعلم ويتجنبوا أي إساءة لحسابات شخصيَّة أو مواقع لـ«أهواء شخصيـَّة»، أو مصالح دنيويَّة لا تصب في مصلحة الدين أو الوطن.
ووفقاً لـ«سبق»، فإنَّ الشاب السعودي الذي لا يحمل مؤهلاً غير الثانويَّة العامَّة وفي العقد الثاني من عمره، لم يتوقف طموحه عند ذلك الحدِّ فتعلم من خلال دخوله للشبكة العنكبوتيَّة «التهكير» عن طريقها إشباعاً لرغبته، وسخر تلك القدرة للإسلام ومساعدة كل من يتعرَّض للابتزاز في إنقاذه من وحوش بشريَّة تريد فضح أعراض المسلمين والمسلمات.
وقال الشاب الذي فضل عدم ذكر اسمه: إنَّه يساعد ضحايا شبكه الإنترنت، وفي إحدى المرَّات قدَّم المساعدة لسيده استنجدت به بسبب تهديدات زوجها السابق بنشر صور لها على شبكه الإنترنت فقام باختراق جهازه وحذف الصور.
وأضاف بأنَّ فتاة استنجدت به بعد أن وقعت الصور بيد «وحش بشري» وبدا في ابتزازها لنيل بعض المال أو فضحها، وقد نجح بحمد لله في اختراق جهاز ذلك «الوحش البشري» وقام بحذف الصور من جهازه.
وأكد الشاب السعودي، أنَّه يتشرف بأن يمد يده لأي مؤسسه لتدمير المواقع المنحرفه.
ووجه الشاب نصيحة لكل من يملك القدرة في التهكير والاختراقات، أن يتقوا الله فيما أعطاهم الله من قدرة وعلم ويتجنبوا أي إساءة لحسابات شخصيَّة أو مواقع لـ«أهواء شخصيـَّة»، أو مصالح دنيويَّة لا تصب في مصلحة الدين أو الوطن.