تم مؤخراً توشيح المصورة الفوتوغرافية والمنتجة التلفزيونية المغربية ليلى غاندي بوسام الجمهورية الفرنسية للفنون والآداب من درجة فارس. وتلقت ليلى غاندي هذا التتويج من وزارة الثقافة الفرنسية، اعترافاً بعملها ومسارها في المجال السمعي البصري والتزاماتها في المجال الاجتماعي.
وألفت ليلى غاندي التي يطلق عليها "بنت بطوطة" كتاب "يوميات من الصين"، الذي حازت به على جائزة الأدب من الوكالة الأمريكية للتعاون الدولي، كما أنجزت عدة مشاريع في مجال التصوير الفوتوغرافي منها "ماروك"، كما عملت ليلى غاندي التي تعرض صورها الفوتوغرافية في عدد من المعارض عبر العالم، على إخراج وتنشيط السلسلة الوثائقية "سفر مع ليلى غاندي".
وليلى غاندي، خريجة كلية العلوم السياسية بباريس، حاصلة على دبلوم من البرنامج الأوروبي، ومن المدرسة العليا للتجارة ببوردو، ومن جامعة بورتسموث بالمملكة المتحدة.
وتعتبر ليلى غاندي أيضاً عضوة نشيطة بالمجتمع المدني، حيث تنخرط في جهود عدد من الجمعيات المغربية مثل جمعية "بيتي" التي تعنى بأطفال الشارع.
كما حصلت على جائزة " أنا ليند" للصحافة المتوسطية، وجائزة طارق بن زياد "إنيسياتيف أوورد"، وفازت سنة 2008 في فرنسا بجائزة النجاح النسوي، وصنفت سنة 2012 "امرأة التميز" من قبل "مرسيليا عاصمة الثقافة الأوروبية".
وألفت ليلى غاندي التي يطلق عليها "بنت بطوطة" كتاب "يوميات من الصين"، الذي حازت به على جائزة الأدب من الوكالة الأمريكية للتعاون الدولي، كما أنجزت عدة مشاريع في مجال التصوير الفوتوغرافي منها "ماروك"، كما عملت ليلى غاندي التي تعرض صورها الفوتوغرافية في عدد من المعارض عبر العالم، على إخراج وتنشيط السلسلة الوثائقية "سفر مع ليلى غاندي".
وليلى غاندي، خريجة كلية العلوم السياسية بباريس، حاصلة على دبلوم من البرنامج الأوروبي، ومن المدرسة العليا للتجارة ببوردو، ومن جامعة بورتسموث بالمملكة المتحدة.
وتعتبر ليلى غاندي أيضاً عضوة نشيطة بالمجتمع المدني، حيث تنخرط في جهود عدد من الجمعيات المغربية مثل جمعية "بيتي" التي تعنى بأطفال الشارع.
كما حصلت على جائزة " أنا ليند" للصحافة المتوسطية، وجائزة طارق بن زياد "إنيسياتيف أوورد"، وفازت سنة 2008 في فرنسا بجائزة النجاح النسوي، وصنفت سنة 2012 "امرأة التميز" من قبل "مرسيليا عاصمة الثقافة الأوروبية".
