حلّ الفنان المصريّ أحمد السقا ضيفاً على برنامج "أنت حر"، الذي يُقدّمه الكاتب والسيناريست مدحت العدل، عبر فضائيّة "سي بي سي تو"، حيث تحدّث السقا عن سبب نجاحه، مؤكّداً أنّ والدته ووالده وزوجته وأكاديميا الفنون هم السبب حتى الآن. وأشار السقا إلى أنه عمل مع المخرجين يحيى العلمي وأحمد صقر في ثلاثة مسلسلات، في وقت واحد، قبل أن يتبعها بفيلمَي "هارمونيكا"، و"شورت وفانلة وكاب".
وحول فيلم "الجزيرة 2" المعروض حالياً، قال السقا إنّه سعيد جداً بعرضه، خصوصاً بعد تجربة الجزء الثاني التي باتت معروفة عالمياً بأنّها أقلّ نجاحاً من الجزء الأول. ولكن ردود الفعل والأداء الخاصّ بفريق العمل كان رائعاً.
وقال السقا: "كلّ خطوة يخطوها الشخص مهمّة، وفي مهنتنا لا نتوقّف. وطوال ما الفنان على قيد الحياة فهو يعمل"، موضحاً أنه لا يزال لديه الكثير.
ورداً على الفارق بين الأكشن في مصر والخارج، أجاب: "لا يوجد حتى الآن لدينا أفلام أكشن، لأنّ هذا النوع يحتاج ميزانيّة ضخمة. مستشهداً بأحد مشاهد فيلمه "تيتو"، الذي تمّ تصويره على كوبري قصر النيل، وكلّف مليوناً و700 ألف جنيه في يوم واحد.
وفي ما يتعلق بالعروض الفنية الخارجيّة، أوضح أحمد السقا أنه رفض بعض الأفلام التي عُرضت عليه، موضحاً أنّ عرضاً قد قُدّم إليه يتضمّن عملاً إلى جانب النجم العالمي جان كلود فاندام، حيث لا يزال التواصل حول هذا الأمر قائماً. وأشار إلى أنّه اعتاد أن يقرأ دوره فقط، من دون قراءة باقي العمل، لافتاً إلى أنّه يتخوّف من عمل شيء دون أن يُدركه كاملاً، معتبراً أنّ وجهة نظره هذه لا تعني أنه ينتقص من زملائه، الذين قاموا بأعمال أجنبية.
أخيراً، تحدّث السقا عن الراحل خالد صالح، واصفاً عائلته بأنّها عائلة طيّبة، وأنّه "كان إنساناً محترماً، وكان يعمل بالعين فقط، وبكلّ مرونة حتى لو كان الأمر ارتجالاً، بفضل قدرة كبيرة على احتواء أيّ شخص، فضلاً عن دماثة خلقه التي نادراً ما نجدها في هذه الأيام، خصوصاً أنّه كان باراً بأهله بما يفوق الوصف".
وحول فيلم "الجزيرة 2" المعروض حالياً، قال السقا إنّه سعيد جداً بعرضه، خصوصاً بعد تجربة الجزء الثاني التي باتت معروفة عالمياً بأنّها أقلّ نجاحاً من الجزء الأول. ولكن ردود الفعل والأداء الخاصّ بفريق العمل كان رائعاً.
وقال السقا: "كلّ خطوة يخطوها الشخص مهمّة، وفي مهنتنا لا نتوقّف. وطوال ما الفنان على قيد الحياة فهو يعمل"، موضحاً أنه لا يزال لديه الكثير.
ورداً على الفارق بين الأكشن في مصر والخارج، أجاب: "لا يوجد حتى الآن لدينا أفلام أكشن، لأنّ هذا النوع يحتاج ميزانيّة ضخمة. مستشهداً بأحد مشاهد فيلمه "تيتو"، الذي تمّ تصويره على كوبري قصر النيل، وكلّف مليوناً و700 ألف جنيه في يوم واحد.
وفي ما يتعلق بالعروض الفنية الخارجيّة، أوضح أحمد السقا أنه رفض بعض الأفلام التي عُرضت عليه، موضحاً أنّ عرضاً قد قُدّم إليه يتضمّن عملاً إلى جانب النجم العالمي جان كلود فاندام، حيث لا يزال التواصل حول هذا الأمر قائماً. وأشار إلى أنّه اعتاد أن يقرأ دوره فقط، من دون قراءة باقي العمل، لافتاً إلى أنّه يتخوّف من عمل شيء دون أن يُدركه كاملاً، معتبراً أنّ وجهة نظره هذه لا تعني أنه ينتقص من زملائه، الذين قاموا بأعمال أجنبية.
أخيراً، تحدّث السقا عن الراحل خالد صالح، واصفاً عائلته بأنّها عائلة طيّبة، وأنّه "كان إنساناً محترماً، وكان يعمل بالعين فقط، وبكلّ مرونة حتى لو كان الأمر ارتجالاً، بفضل قدرة كبيرة على احتواء أيّ شخص، فضلاً عن دماثة خلقه التي نادراً ما نجدها في هذه الأيام، خصوصاً أنّه كان باراً بأهله بما يفوق الوصف".