مرض إيبولا هو نجم الساحة الطبية في الآونة الحالية، والشغل الشاغل للعالم حاليًّا حيث أصبح شبح يهدد الكثيرين، ويكثر الجدال حوله لتوعية الناس من خطره.
في نطاق ذلك ظهرت تغريدة على موقع تويتر يرجع تاريخها لعام 2007 كتبت من قبل شخص مجهول ذكر في تغريدته التي مر عليها 7 سنوات تحذير من مرض الإيبولا كاتبًا
(paigevieyra)"preparing for ebola to arrive" أي "استعدوا لإيبولا إنه قادم"، لتثير هذه الجملة البسيطة تساؤلات عشرات الآلاف من المغردين على مستوى العالم، حيث إنها الوحيدة التي غرّد بها على حسابه، محذراً من مرض أصبح حديث العالم اليوم، إضافة لعدم وجود تعليق واحد عليها منذ تم نشرها وحتى يوم اكتشافها مؤخراً، مما يعني عدم الاهتمام بها وقت نشرها، وقد تم تداول التغريدة تداولًا واسعاً من قبل مستخدمي الموقع وحظيت بـ 23 ألف إعادة تغريد خلال ساعات، واختلفت تغريدات مستخدمي "تويتر" حول هذه التغريدة، حيث اتّهم البعض صاحبها بأنه قد يكون وراء ظهور هذا المرض، فيما توقع آخرون أن يكون المرض قديماً، حيث تم اكتشافه قبل ما يقارب العشرين عاماً في بلدة صغيرة في دولة زائير لبائع فحم نباتي، فيما استشهد مغرّد آخر بخبر منشور على صحيفة "الواشنطن بوست" الأمريكية في نفس العام الذي كُتبت به التغريدة، يتناول ظهور تسع إصابات مؤكدة بمرض "إيبولا" الذي وصفته بالمميت، محذّرةً من انتشاره في العالم في السنوات القادمة.
الجدير بالذكر أنّ آخر تعداد لأحدث حصيلة أعلنتها منظمة الصحة العالمية أنّ ضحايا فيروس "إيبولا" زاد إلى أكثر من أربعة آلاف قتيل، ونحو ثمانية آلاف و400 مصاب، تم رصد حالاتهم في سبع دول على الأقل، بينها خمس دول أفريقية ومع التزايد الهائل في أعداد المصابين بفيروس إيبولا الذي انتقل بالفعل إلى دول أوروبية قالت منظمة الصحة العالمية إنّ العدد الإجمالي لحالات الوفاة المسجلة بلغ 4033 حالة، بينما ارتفع عدد المصابين إلى 8399 حالة، تم تسجيلها في كل من غينيا، وليبيريا، ونيجيريا، السنغال، وسيراليون، وإسبانيا، والولايات المتحدة الأمريكية، فيما يُعتقد تسجيل حالات إصابة في عدد من الدول الأخرى، منها النرويج، وكانت تقديرات لمراكز السيطرة والوقاية من الأمراض في الولايات المتحدة، قد أشارت إلى أنّ عدد المصابين بالمرض الذي يواصل الانتشار منذ مارس/ آذار الماضي، قد يرتفع إلى نحو 1.4 مليون شخص خلال أربعة شهور.
في نطاق ذلك ظهرت تغريدة على موقع تويتر يرجع تاريخها لعام 2007 كتبت من قبل شخص مجهول ذكر في تغريدته التي مر عليها 7 سنوات تحذير من مرض الإيبولا كاتبًا
(paigevieyra)"preparing for ebola to arrive" أي "استعدوا لإيبولا إنه قادم"، لتثير هذه الجملة البسيطة تساؤلات عشرات الآلاف من المغردين على مستوى العالم، حيث إنها الوحيدة التي غرّد بها على حسابه، محذراً من مرض أصبح حديث العالم اليوم، إضافة لعدم وجود تعليق واحد عليها منذ تم نشرها وحتى يوم اكتشافها مؤخراً، مما يعني عدم الاهتمام بها وقت نشرها، وقد تم تداول التغريدة تداولًا واسعاً من قبل مستخدمي الموقع وحظيت بـ 23 ألف إعادة تغريد خلال ساعات، واختلفت تغريدات مستخدمي "تويتر" حول هذه التغريدة، حيث اتّهم البعض صاحبها بأنه قد يكون وراء ظهور هذا المرض، فيما توقع آخرون أن يكون المرض قديماً، حيث تم اكتشافه قبل ما يقارب العشرين عاماً في بلدة صغيرة في دولة زائير لبائع فحم نباتي، فيما استشهد مغرّد آخر بخبر منشور على صحيفة "الواشنطن بوست" الأمريكية في نفس العام الذي كُتبت به التغريدة، يتناول ظهور تسع إصابات مؤكدة بمرض "إيبولا" الذي وصفته بالمميت، محذّرةً من انتشاره في العالم في السنوات القادمة.
الجدير بالذكر أنّ آخر تعداد لأحدث حصيلة أعلنتها منظمة الصحة العالمية أنّ ضحايا فيروس "إيبولا" زاد إلى أكثر من أربعة آلاف قتيل، ونحو ثمانية آلاف و400 مصاب، تم رصد حالاتهم في سبع دول على الأقل، بينها خمس دول أفريقية ومع التزايد الهائل في أعداد المصابين بفيروس إيبولا الذي انتقل بالفعل إلى دول أوروبية قالت منظمة الصحة العالمية إنّ العدد الإجمالي لحالات الوفاة المسجلة بلغ 4033 حالة، بينما ارتفع عدد المصابين إلى 8399 حالة، تم تسجيلها في كل من غينيا، وليبيريا، ونيجيريا، السنغال، وسيراليون، وإسبانيا، والولايات المتحدة الأمريكية، فيما يُعتقد تسجيل حالات إصابة في عدد من الدول الأخرى، منها النرويج، وكانت تقديرات لمراكز السيطرة والوقاية من الأمراض في الولايات المتحدة، قد أشارت إلى أنّ عدد المصابين بالمرض الذي يواصل الانتشار منذ مارس/ آذار الماضي، قد يرتفع إلى نحو 1.4 مليون شخص خلال أربعة شهور.