قضت محكمة استئناف الأحوال الشخصيَّة في دبي، بإسقاط كل الحقوق الشرعيَّة عن زوجة لتغريرها بزوجها بعد أن أخفت عنه إصابتها بـ«مسٍّ من الجن»، ومنعت نفسها عنه يوم الدخلة، إذ ألغت حكم محكمة أول درجة التي قضت بإلزام الزوج بتأدية مؤجل وقدره 30 ألف درهم و6000 درهم وأجرة مسكن و2000 درهم نفقة شهرية.
ووفقاً لـ«الإمارات اليوم»، فإنَّ زوجاً أقام دعوى ضد زوجته، طالباً الحكم بالتفريق بينهما وفسخ عقد الزواج لتغريرها به وإسقاط كل الحقوق الشرعيَّة وإلزامها بالرسوم والمصاريف ومقابل أتعاب المحاماة، على سند أنَّه لم يتمكن من الدخول بها كونها مصابة بـ«مس من الجن» حسب قولها، وأنَّه حاول علاجها باللجوء لقارئ رقية شرعيَّة، إلا أنَّها لم تستجب للعلاج، إذ إنَّ القارئ أشار إلى أنَّها «مصابة بمس من الجن قوي يمنعها من حصول معاشرة زوجيَّة»، مشيراً إلى أنَّه بسبب إخفائها عليها ذلك قبل الزواج وعدم تصريحها به، أدى إلى الإضرار به.
وقالت الزوجة، إنَّ زوجها لم يدخل بها لوجود عذر شرعي في بداية الزواج، وطلب منها توكيل عام للتصرف في أموالها إلا أنَّها رفضت ذلك، ما أدى إلى تغيير سلوكه تجاهها، بالإضافة إلى أنَّه لم يوفر لها مسكن زوجيَّة وطردها من المسكن الذي استعاره من صديقه وتركها في منزل أهلها من دون نفقة.
وجاء في أسباب حكم محكمة الاستئناف التي قضت بإلغاء الحكم المستأنف والقضاء بفسخ عقد الزواج وإسقاط كل الحقوق الشرعيَّة للزوجة، أنَّها أرسلت إلى الزوج رسالة نصيَّة بعد أربعة أيام من الزواج أخبرته بها أنَّها منعت نفسها عنه كونها مصابة بمس من الجن، الأمر الذي أكده شقيقها في شهادته أمام المحكمة، بالإضافة إلى إقرارها بذلك أمام المحكمين.
ووفقاً لـ«الإمارات اليوم»، فإنَّ زوجاً أقام دعوى ضد زوجته، طالباً الحكم بالتفريق بينهما وفسخ عقد الزواج لتغريرها به وإسقاط كل الحقوق الشرعيَّة وإلزامها بالرسوم والمصاريف ومقابل أتعاب المحاماة، على سند أنَّه لم يتمكن من الدخول بها كونها مصابة بـ«مس من الجن» حسب قولها، وأنَّه حاول علاجها باللجوء لقارئ رقية شرعيَّة، إلا أنَّها لم تستجب للعلاج، إذ إنَّ القارئ أشار إلى أنَّها «مصابة بمس من الجن قوي يمنعها من حصول معاشرة زوجيَّة»، مشيراً إلى أنَّه بسبب إخفائها عليها ذلك قبل الزواج وعدم تصريحها به، أدى إلى الإضرار به.
وقالت الزوجة، إنَّ زوجها لم يدخل بها لوجود عذر شرعي في بداية الزواج، وطلب منها توكيل عام للتصرف في أموالها إلا أنَّها رفضت ذلك، ما أدى إلى تغيير سلوكه تجاهها، بالإضافة إلى أنَّه لم يوفر لها مسكن زوجيَّة وطردها من المسكن الذي استعاره من صديقه وتركها في منزل أهلها من دون نفقة.
وجاء في أسباب حكم محكمة الاستئناف التي قضت بإلغاء الحكم المستأنف والقضاء بفسخ عقد الزواج وإسقاط كل الحقوق الشرعيَّة للزوجة، أنَّها أرسلت إلى الزوج رسالة نصيَّة بعد أربعة أيام من الزواج أخبرته بها أنَّها منعت نفسها عنه كونها مصابة بمس من الجن، الأمر الذي أكده شقيقها في شهادته أمام المحكمة، بالإضافة إلى إقرارها بذلك أمام المحكمين.