قدم نادي رؤية للإعاقة البصرية التابع لمؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية 96 دورة ونشاط تدريبي للكفيفين والكفيفات من الجنسين في المنطقة الشرقية خلال 5 سنوات تمثلت في إقامة الدورات التدريبية، إلى جانب إنشاء معامل التدريب داخل برنامج الأمير محمد بن فهد لتنمية الشباب التابع للمؤسسة.
وبحسب الأمين العام للمؤسسة الدكتور عيسى الأنصاري، فإن النادي يهدف إلى نشر ثقافة العمل التطوعي بشكلها الإيجابي واستمراريتها وإقامة ورش عمل أكاديمية متخصصة للمتطوعين والمتطوعات ودمج فئة كفيفي البصر مع المجتمع في شتى المجالات، مشيراً إلى إن الدورات تمثلت في مهارات التوجه وتقنيات الحركة لذوي الإعاقات البصرية، ودورة تقدير الذات، ودورة الحاسب الآلي باستخدام قارئ الشاشة ودورة الإتيكيت، ودورة مهارات الاتصال، ودورة أخلاقيات المهنة، ودورة المهارات الحياتية للكفيفات، والتدريب على الأجهزة اللوحية ، والهواتف الذكية I-Phone - I pad، ودورة المكياج للكفيفات ودورة تعليم طريقة برايل، ودورة صنع الحلويات للكفيفات (الأطفال)، ودورة تدريب مدربين الحاسب الآلي الخاص بقارئ الشاشة، ودورة العناية بالشعر، وعمل التسريحات، ودورة اللغة الإنجليزية ودورة لغة الإشارة للكفيفين، ودورة التجميل والعناية الشخصية، ودورة الإسعافات الأولية، ودورة في صناعة الإكسسوارات للكفيفات، ودورة اللياقة البدنية والدفاع عن النفس، ودورة الأعمال الفنية للأطفال.
وأضاف إن النادي يسعى بأن يحصل الكفيف على شهادة LCDL وكذلك العمل على استمرار دورات المهارات الحياتية اللازمة للكفيف حتى يتمكن من الاستقلال من الاعتماد على ذويهم، بالإضافة إلى مساعدتهم في إتمام الدراسة الجامعية وتوفير فرص وظيفية لهم.
وبين الأنصاري أن الفئة العمرية المستهدفة هم كفيفي وكفيفات البصر ابتداءً من 6 سنوات وما فوق، ووصل عدد الأعضاء نحو 100 عضو من الجنسين يستفيدون من البرامج والأنشطة التدريبية التي ينفذها النادي.
وبحسب الأمين العام للمؤسسة الدكتور عيسى الأنصاري، فإن النادي يهدف إلى نشر ثقافة العمل التطوعي بشكلها الإيجابي واستمراريتها وإقامة ورش عمل أكاديمية متخصصة للمتطوعين والمتطوعات ودمج فئة كفيفي البصر مع المجتمع في شتى المجالات، مشيراً إلى إن الدورات تمثلت في مهارات التوجه وتقنيات الحركة لذوي الإعاقات البصرية، ودورة تقدير الذات، ودورة الحاسب الآلي باستخدام قارئ الشاشة ودورة الإتيكيت، ودورة مهارات الاتصال، ودورة أخلاقيات المهنة، ودورة المهارات الحياتية للكفيفات، والتدريب على الأجهزة اللوحية ، والهواتف الذكية I-Phone - I pad، ودورة المكياج للكفيفات ودورة تعليم طريقة برايل، ودورة صنع الحلويات للكفيفات (الأطفال)، ودورة تدريب مدربين الحاسب الآلي الخاص بقارئ الشاشة، ودورة العناية بالشعر، وعمل التسريحات، ودورة اللغة الإنجليزية ودورة لغة الإشارة للكفيفين، ودورة التجميل والعناية الشخصية، ودورة الإسعافات الأولية، ودورة في صناعة الإكسسوارات للكفيفات، ودورة اللياقة البدنية والدفاع عن النفس، ودورة الأعمال الفنية للأطفال.
وأضاف إن النادي يسعى بأن يحصل الكفيف على شهادة LCDL وكذلك العمل على استمرار دورات المهارات الحياتية اللازمة للكفيف حتى يتمكن من الاستقلال من الاعتماد على ذويهم، بالإضافة إلى مساعدتهم في إتمام الدراسة الجامعية وتوفير فرص وظيفية لهم.
وبين الأنصاري أن الفئة العمرية المستهدفة هم كفيفي وكفيفات البصر ابتداءً من 6 سنوات وما فوق، ووصل عدد الأعضاء نحو 100 عضو من الجنسين يستفيدون من البرامج والأنشطة التدريبية التي ينفذها النادي.