خلعت امرأة أميركيَّة زوجها السعودي عن طريق البريد الإلكتروني الـ«إيميل» بعد أن حصلت على الإذن من محكمة مقاطعة ليكومينج بإرسال الأوراق وذلك بعد اتهامها له باختطاف أولادها الثلاثة وحرمانها من رؤيتهم.
وبحسب صحيفة «باتريوت نيوز» الأميركيَّة، فقد وافق قاضي المحكمة، على الطلب المقدَّم من والدة الأطفال الثلاثة جيسيكا من المنطقة الساحليَّة في جيرسي، وتضمن رغبتها في إبلاغ زوجها (م. س) قرار الطلاق عبر الـ«إيميل»، عقب فشلها بالتواصل معه بكافة الطرق الممكنة. وعرضت للمحكمة أدلة على تسلم طليقها وثائق رسميَّة عبر البريد الإلكتروني في وقت سابق.
وكان قد صدرت مذكرة اعتقال بحق الزوج السعودي المخلوع، قبل عدة أشهر، بتهمة الاختطاف لاصطحابه أطفاله إلى السعوديَّة، وعدم إعادتهم إلى الولايات المتحدة، الأمر الذي يعتبر انتهاكاً لحقوق الحضانة التي تمنح للأم في الولايات المتحدة. ولم يحضر المتهم في جلسة الاستماع المخصصة لمقاضاته. وتقدمت جيسيكا في أبريل الماضي بطلب لخلع زوجها، بعد أن تزوجته في يونيو 2004.
يذكر أنَّ الزوج السعودي كان طالباً مسجلاً بدرجة الماجستير في جامعة شيبنسبيرج، عندما غادر الولايات المتحدة في نوفمبر الماضي، مصطحباً معه أولاده محمد (9 سنوات)، وإبراهيم (7 سنوات)، وإلياس (5 سنوات)، بعد أن وافقت المحكمة على زيارتهم لوالدهم.
وبحسب صحيفة «باتريوت نيوز» الأميركيَّة، فقد وافق قاضي المحكمة، على الطلب المقدَّم من والدة الأطفال الثلاثة جيسيكا من المنطقة الساحليَّة في جيرسي، وتضمن رغبتها في إبلاغ زوجها (م. س) قرار الطلاق عبر الـ«إيميل»، عقب فشلها بالتواصل معه بكافة الطرق الممكنة. وعرضت للمحكمة أدلة على تسلم طليقها وثائق رسميَّة عبر البريد الإلكتروني في وقت سابق.
وكان قد صدرت مذكرة اعتقال بحق الزوج السعودي المخلوع، قبل عدة أشهر، بتهمة الاختطاف لاصطحابه أطفاله إلى السعوديَّة، وعدم إعادتهم إلى الولايات المتحدة، الأمر الذي يعتبر انتهاكاً لحقوق الحضانة التي تمنح للأم في الولايات المتحدة. ولم يحضر المتهم في جلسة الاستماع المخصصة لمقاضاته. وتقدمت جيسيكا في أبريل الماضي بطلب لخلع زوجها، بعد أن تزوجته في يونيو 2004.
يذكر أنَّ الزوج السعودي كان طالباً مسجلاً بدرجة الماجستير في جامعة شيبنسبيرج، عندما غادر الولايات المتحدة في نوفمبر الماضي، مصطحباً معه أولاده محمد (9 سنوات)، وإبراهيم (7 سنوات)، وإلياس (5 سنوات)، بعد أن وافقت المحكمة على زيارتهم لوالدهم.