أقامت مصمّمة الأزياء الأردنية الشهيرة دانية دحلة عرض أزيائها السنوي تحت عنوان ( الغابة الشتوية – winter forest) في فندق حياة عمان ورصد ريعه لمرضى السرطان الفقراء. وأضفت الإضاءة الوردية على الأزياء لمسات خاصة فائقة الجمال زادت من سحر المكان. وأسهمت في وصول أفكار المصممة للحضور المتمثلة بأزيائها الموجهة خصيصاً للمرأة العربية الجريئة، الواثقة من نفسها، والأنيقة والجذابة. المرأة التي تبحث عن زي أنيق جديد ومحتشم في آن واحد لسهراتها المميزة.
وتفردت دانية دحلة بالأردن من سنوات بنجاحها في تصميم وتقديم أزياء تجمع خطوطها بين موضة الغرب والشرق دون أن تتخلى عن روحها الشرقية الدافئة الرومانسية البارزة في اختياراتها للألوان والقصات التي تبرز جمال المرأة الفائقة الأنوثة بطريقة ذكية جداً.
ورغم أنها لا تخفي تأثرها بمدرسة الهوت كوتور اللبنانية التي وصلت للعالمية عبر روادها المعروفين وبالأخص : إيلي صعب، ورغم تتلمذها على يد المصمم اللبناني عبد محفوظ، نجحت بخيالها الأنثوي المبدع في ابتكار لمساتها الجمالية الخاصة بها التي لا تلقى أي منافس لها في الأردن،وأطلقت بأزيائها الجديدة المسماة (الغابة الشتوية) ثورة جديدة في عالم الأزياء ببلدها الأردن. لم تجرؤ مصممة قبلها على هذه الخطوة في بلد يعاني من ندرة مصممات أزياء الهوت كوتور لتركيزهن على الأزياء التراثية والعربية المطوّرة التي تكرر نفسها سنوياً دون أي جديد.
وتعتمد دانية دحلة في أزيا~ها بالدرجة الأولى على قماش التول الناعم على الجسد المرمري وأيضاً الأورجانزا ، وتعشق تطعيم أزيائها بالتطريز اليدوي الذي يضفي عليها رقياً وفخامة، وتحتفي مجموعة أزيائها الجديدة بأنوثة المرأة العربية وتعزز إحساسها بها حين ترتديها في أهم مناسباتها العامة والخاصة.
وتفردت دانية دحلة بالأردن من سنوات بنجاحها في تصميم وتقديم أزياء تجمع خطوطها بين موضة الغرب والشرق دون أن تتخلى عن روحها الشرقية الدافئة الرومانسية البارزة في اختياراتها للألوان والقصات التي تبرز جمال المرأة الفائقة الأنوثة بطريقة ذكية جداً.
ورغم أنها لا تخفي تأثرها بمدرسة الهوت كوتور اللبنانية التي وصلت للعالمية عبر روادها المعروفين وبالأخص : إيلي صعب، ورغم تتلمذها على يد المصمم اللبناني عبد محفوظ، نجحت بخيالها الأنثوي المبدع في ابتكار لمساتها الجمالية الخاصة بها التي لا تلقى أي منافس لها في الأردن،وأطلقت بأزيائها الجديدة المسماة (الغابة الشتوية) ثورة جديدة في عالم الأزياء ببلدها الأردن. لم تجرؤ مصممة قبلها على هذه الخطوة في بلد يعاني من ندرة مصممات أزياء الهوت كوتور لتركيزهن على الأزياء التراثية والعربية المطوّرة التي تكرر نفسها سنوياً دون أي جديد.
وتعتمد دانية دحلة في أزيا~ها بالدرجة الأولى على قماش التول الناعم على الجسد المرمري وأيضاً الأورجانزا ، وتعشق تطعيم أزيائها بالتطريز اليدوي الذي يضفي عليها رقياً وفخامة، وتحتفي مجموعة أزيائها الجديدة بأنوثة المرأة العربية وتعزز إحساسها بها حين ترتديها في أهم مناسباتها العامة والخاصة.